الصفحه ٢٣٢ : الْمُؤْمِنُونَ
الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ) نهوا أن يوالوهم لقرابة ونحوها حتّى لا يحبّوا ولا يبغضوا
إلّا في الله
الصفحه ٣٢٨ : يَكْتُبُ ما
يُبَيِّتُونَ) يثبته في
__________________
(١) حجة القراءات :
٢٠٨.
(٢) تفسير مجمع
البيان
الصفحه ٣٥٠ : وجهه (فَأُولئِكَ مَعَ
الْمُؤْمِنِينَ) رفقاؤهم في الدّارين (وَسَوْفَ يُؤْتِ
اللهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْراً
الصفحه ٣١٤ : (وَمَنْ يَكُنِ
الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً) صاحبا ، يتّبع أمره كهؤلاء ، أو هو وعيد لهم بان يقرن بهم
في النار
الصفحه ٢٨٤ : اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا) أمرنا في
__________________
(١) حجة القراءات :
١٨٣.
(٢) تفسير البيضاوي
الصفحه ٥٢٠ : (يُرِيكَهُمُ اللهُ
فِي مَنامِكَ قَلِيلاً) أي يقللهم في عينك في نومك لتخير أصحابك ، ليجتروا عليهم (وَلَوْ
الصفحه ٢١٢ : ء (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ غَنِيٌ) عن إنفاقكم (حَمِيدٌ) بقبوله.
[٢٦٨] ـ (الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ) في
الصفحه ٣٣٧ : حقه ان لا يقطع بالعفو فكيف غيره (وَكانَ اللهُ
عَفُوًّا غَفُوراً).
[١٠٠] ـ (وَمَنْ يُهاجِرْ فِي
الصفحه ٣٠١ : ) الأحكام المذكورة في اليتامى والوصايا والمواريث (حُدُودُ اللهِ) شرائعه ، فإنها كالحدود المضروبة ، الممنوع
الصفحه ٢٦٣ : النمل : ٢٧
/ ٣٩.
(٣) تفسير مجمع
البيان ١ : ٤٩٥ عن أبي عبد الله عليهالسلام
في حديث طويل.
(٤) اي كانا
الصفحه ٥٠٩ : : سيروا على بركة الله.
[٦] ـ (يُجادِلُونَكَ فِي الْحَقِ) أي القتال ، إذ قالوا هلا أخبرتنا لنستعد له
الصفحه ١٧٠ : : فيها قصاص : من هتك حرمة هتك له حرمة ، فحين هتكوا
حرمة شهركم فافعلوا بهم مثله ولا تبالوا ، وأكّده
الصفحه ٢٨٢ :
مُؤْمِنِينَ)
إذ المؤمن لا يخاف
إلّا الله.
[١٧٦] ـ (وَلا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ
فِي
الصفحه ٧٩ :
والاستيقاد : طلب
الوقود ، وهو : سطوع النّار ، وهي من «نأر» أي : نفر ، لأنّ فيها حركة. (فَلَمَّا
الصفحه ١٠١ : التّلقي لتضمّنه التوبة ،
وهي : النّدم على ما فرّط.
واكتفى بذكر «آدم»
لأن «حواء» تبع له ولذا كثر في