الصفحه ٣٨٧ : عليهالسلام ونفي إمامة من تقدّمه ؛ لحصر الولاية في الله ورسوله
والمؤمنين الموصوفين بالأوصاف ولم يتصف بها أحد
الصفحه ٣١٦ : كُنْتُمْ مَرْضى) مرضا يضره الماء أو يعجز عن تناوله (أَوْ عَلى سَفَرٍ) تفقدونه فيه. خص أولا بالرخصة في
الصفحه ٢٧٠ :
__________________
(١) كذا في الأصل ـ بتشديد
الياء المثناة من تحت ـ. ولكنه في جوامع الجامع ١ : ٢٠٨ : قمئة. وفي تفسير الكشّاف
الصفحه ٣٢٣ :
التوعد بالقتل.
[٦٤] ـ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ) في أمره وحكمه (بِإِذْنِ
الصفحه ٩٩ : : (وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ نَسَباً) (١) لقولهم : الملائكة بنات الله (أَبى وَاسْتَكْبَرَ) امتنع
الصفحه ٢٩٩ : يشاركان البنت
في الباقي بعد السهام فيقسم أخماسا (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَواهُ
الصفحه ٥٠٠ : لتركهم تدبر دلائله (وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا
يُبْصِرُونَ بِها) آيات قدرة الله تعالى بصر اعتبار (وَلَهُمْ
الصفحه ٢٨٧ : ) فيملك أمرهم (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على عقابهم.
[١٩٠] ـ (إِنَّ فِي خَلْقِ
الصفحه ١٤٦ : ، ونحن شهداء الله على خلقه ، وحجته في
أرضه». (١)
وعن علي عليهالسلام : إنّ الله تعالى إيّانا عنى بقوله
الصفحه ٣٩٦ : اللهُ بِاللَّغْوِ) الكائن أو كائنا (فِي أَيْمانِكُمْ) هو الحلف بلا قصد : كلا والله ، وبلى والله ، أو على
الصفحه ٢١٥ : ) أخذه قبل النهي لا يلزمه ردّه (وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ) يحكم في شأنه ، ولا اعتراض لكم عليه ، أو يجازيه
الصفحه ٢٢٨ : وقت السحر. عن الصادق عليهالسلام : «من استغفر الله سبعين مرّة في السحر ، فهو من أهل هذه
الآية
الصفحه ٢٧٩ : .
[١٦٩] ـ (وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً) نزلت في شهداء بدر ، أو احد
الصفحه ١٤٧ : ، واللام فارقة (٢) (إِلَّا عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ) بلطفه الى وجه الحكمة الثابتين على إتّباع الرّسول
الصفحه ٣١١ :
__________________
(١) تفسير مجمع
البيان ٢ : ٤٠.
(٢) وقد وردت الكلمة
في المصحف الشريف بقراءة حفص : «عقدت».
(٣) حجة القراءات