الصفحه ٢٥٥ : .
وفسّرت الاستطاعة
بالزاد والراحلة ، ونفقة واجبي النفقة ولو مبذولة ، وصحة البدن ، وتخلية السّرب ،
وعليه
الصفحه ٢٧٧ : المجهول ـ (٢) ومعناه : وما صحّ له أن يوجد غالا ، أو أن ينسب الى الغلول
(وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ
الصفحه ١٢٦ : ) (٣) وكذا إضافة الإيمان إليهم (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) تشكيك في إيمانهم ، وقدح في صحّة دعواهم.
[٩٤
الصفحه ٢٢٥ : ) (١) أي : حفظت من فساد المعنى وركاكة اللفظ ، وقوله : (كِتاباً مُتَشابِهاً) (٢) أي : يشبه بعضه بعضا في صحة
الصفحه ٧٢ : بدون نفاق لم يكن إيمانا.
كيف وقد قالوه
نفاقا وتمويها وتكرير «الباء» لادّعاء الإيمان بكلّ على الصحّة
الصفحه ١٠٣ :
الصّحة. و «أشد الناس بلاء الأنبياء ، ثمّ الأولياء ثم الأمثل فالأمثل» ـ كما روي
عنه
الصفحه ١١٠ : (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) نعمة البعث. وفيه حجّة على صحة البعث والرّجعة.
[٥٧] ـ (وَظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٧٢ : ، أو التقليد للقارن ـ.
ودلّت على عدم صحة
إحرام الحجّ في هذه الأشهر ، بل عمرة التّمتع ـ لدخولها فيه
الصفحه ٢١٣ : ءَ) سرّا (فَهُوَ) فالإخفاء (خَيْرٌ لَكُمْ) قيل : هذا في النفل ، لما روي من أولوية إبداء الفرض (٢) فإن صح
الصفحه ٢١٦ :
مُؤْمِنِينَ) إن صحّ إيمانكم.
[٢٧٩] ـ (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا
بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) أي
الصفحه ٢٤٣ :
على صحّة نبوّته ، وعلوّ درجة أهل العبا (٢) في الفضل على من سواهم.
[٦٢] ـ (إِنَّ هذا) الذي قصّ من نبأ
الصفحه ٢٤٥ :
[٧٠] ـ (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ
بِآياتِ اللهِ) بما نطقت به التوراة والإنجيل من صحّة
الصفحه ٢٦٨ : : لا تهنوا ان صح إيمانكم فإنه يوجب قوّة القلب والثّقة
بالله ، أو متعلق ب «الأعلون».
[١٤٠] ـ (إِنْ
الصفحه ٢٧٦ : به ، وعلمهم أن لا ناصر
سواه.
[١٦١] ـ (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ) وما صحّ لنبيّ ان يخون في
الصفحه ٣١٢ : بأحوالهما وبما يصلحهما.
والمشهور أن هذا
على الأغلب ، فلو بعثا من الأجانب من صحّ. والأظهر أنّ بعثهما تحكيم