الصفحه ٢٨٩ :
[١٩٥] ـ (فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ) ما طلبوا. ويعدى بنفسه وباللام (أَنِّي) بأني (لا أُضِيعُ
الصفحه ٤٣٧ : .
[١٠٨] ـ (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ) يعبدونهم (مِنْ دُونِ اللهِ
فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً
الصفحه ٤٦٢ : اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ
أَوْلِياءَ) يطيعونهم (مِنْ دُونِ اللهِ
وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ).
[٣١
الصفحه ٤٧٤ :
سبقها (١) جبلا ، فقال لهم صالح : أدركوه عسى أن يرفع عنكم العذاب
فطلبوه فلم يدركوه ، فقال لهم تصفر
الصفحه ٤٨٥ :
بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) بما عهده إليك أن تدعوه به فيجيبك ، أو بعهده عندك وهو
النبوّة وهو صلة «ادع» أو حال
الصفحه ٥٢٧ :
[٧٢] ـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا) ديارهم (وَجاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ) بالإنفاق
الصفحه ٤٧ : آيات اتّفاقا ، (٢) لكنّهم بين عادّ للبسملة دون «أنعمت عليهم» وعاكس. (٣) وتثنّى في الفريضة أو الإنزال
الصفحه ١١٣ : الكشّاف ١
: ٢٨٥.
(٣) انّ كلمة «باءو»
والكلمات الاخرى التي يشار إليها في محلّها ، جاءت كما تلاحضون في
الصفحه ٢٠٣ : السّورة ، أو : المعلومة
له صلىاللهعليهوآلهوسلم (فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ
عَلى بَعْضٍ) بمنقبة تخصّه دون
الصفحه ٢٢٨ : ». (٤)
[١٨] ـ (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ) بدلالته على وحدانيته بعجيب صنعه ، وبالآيات الناطقة
الصفحه ٢٧٣ : فثبت أميرهم في نفر دون العشر ونفر الباقون للنهب ، وهو
معنى : (وَعَصَيْتُمْ مِنْ
بَعْدِ ما أَراكُمْ ما
الصفحه ٤٠٩ : ء أو تصييره شيئا ، والخلق فيه معنى التقدير فافترقا (الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) جمعت دونه لكثرة أسبابها إذ
الصفحه ٤٥٥ : يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) ضيق من تبليغه خوفا أن تكذب ، أو شك. والفاء للعطف ، أو
جواب مقدر أي إذا
الصفحه ٤٦٣ : يطلبون التأخر والتقدم
لدهشتهم.
[٣٥] ـ (يا بَنِي آدَمَ إِمَّا) «إن» الشرطية
أدغمت في «ما» الزائدة
الصفحه ٤٦٤ : الكفر والعذاب (فَذُوقُوا الْعَذابَ
بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ) من قولهم أو قول الله.
[٤٠] ـ (إِنَّ