الصفحه ٥٠٣ : إفادة الدعاء من حيث تسويته
بالثبات على الصمت.
[١٩٤] ـ (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ) تعبدونهم (مِنْ دُونِ
الصفحه ٥٠٤ : ) فاجتهدوا أنتم وهم في هلاكي (فَلا تُنْظِرُونِ) فلا تمهلوني فإني لا أبالي بكم.
[١٩٦] ـ (إِنَّ وَلِيِّيَ
الصفحه ٩ : الأمين وعلى آله الطاهرين.
إنّ القرآن الكريم
منهج حياة للفرد والمجتمع الإنساني ولا غنى عن دراسته وفهمه
الصفحه ٨٦ : النّار الفظيعة الوصف من أنّها تتّقد بما لا يتّقد به
غيرها ، وتصريحا بالوعيد.
وجزم «تفعلوا» ب «لم
الصفحه ٩٢ : التزامه ـ ، أو بمعنى المصدر. و «من» للابتداء ، أو
زائدة. (وَيَقْطَعُونَ ما
أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ
الصفحه ٢٤١ : » (يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ) : مستوف أجلك ، وعاصمك من قتلهم الى أجلك المسمّى ، أو :
متسلّمك من
الصفحه ٢٥٤ : حذف خبره ، أي : منها ، أو
عطف بيان لها ، على أنّ كلّا من أثر القدم في الحجر ، وغوصها الى الكعبين
الصفحه ٣٤٣ : وكتابنا يقضي على الكتب المتقدمة فنزلت. (١) وقيل : الخطاب للمشركين أي ليس الأمر بأمانيكم أن لا جنة
ولا نار
الصفحه ٣٥٠ : ءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ) كصنع المنافقين فتكونوا مثلهم (أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ
الصفحه ١٠ : آياته ، وقد دوّن كثير من تلاميذهم رواياتهم التفسيرية في كثير من الكتب
التي ألّفوها في هذا المجال.
وبعد
الصفحه ٣٦ : الأخيرة الثلاثة».
وقد ترجمه الشيخ
الحرّ في «الأمل» فقال : انه عالم فاضل فقيه معاصر ، له «شرح القواعد
الصفحه ١٣٧ : ء ل «إن».
[١٢١] ـ (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) هم مؤمنو أهل الكتاب (يَتْلُونَهُ حَقَّ
تِلاوَتِهِ
الصفحه ١٥٤ : ] ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ
دُونِ اللهِ أَنْداداً) من الأصنام أو الرؤساء الذين يتّبعونهم
الصفحه ٢٠٥ : ، وهو : الشيطان أو : ما
عبد من دون الله (وَيُؤْمِنْ بِاللهِ
فَقَدِ اسْتَمْسَكَ) تمسّك (بِالْعُرْوَةِ
الصفحه ٢٦١ : ، وإيذان بأنه لا يفوز عنده إلّا أهل التقوى.
[١١٦] ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ) : لن تدفع