الصفحه ٤٤٠ : للحرام والمحرمين للحلال (إِنْ كُنْتُمْ
بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ) إذ مقتضى ذلك استباحة ما أحلّ دون ما حرّم
الصفحه ١٣٢ : مِثْلِها) فيه (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على الخير وما هو خير منه وما هو
الصفحه ٢٣٢ : حِسابٍ) وفي ذكر قدرته على معاقبة الليل والنهار ، وإخراج الحيّ من
الميت وعكسه ، ورزقه الواسع دلالة على أن
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فسألوه أن يجادل عنه ويبريه ، فهمّ أن يفعل فنزلت. (وَلا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ) لأجلهم (خَصِيماً
الصفحه ٤٤٦ : ) أي ما كانوا عليه من دين إسماعيل. واللام للعلة ان كان
المزين الشيطان ، وللعاقبة ان كان السدنة
الصفحه ١٢٦ : ) (٣) وكذا إضافة الإيمان إليهم (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) تشكيك في إيمانهم ، وقدح في صحّة دعواهم.
[٩٤
الصفحه ١٩٦ : يتوفون وصيّة
، أو : عليهم وصيّة. (٣) (مَتاعاً إِلَى
الْحَوْلِ) نصب ب «يوصون» ـ ان قدّر ـ ، وإلّا فب «وصية
الصفحه ٢٠١ : بعده فيهم يستفتحون به فأفسدوا فغلبهم الأعداء
عليه ، وبقي فيهم إلى أن بعث «طالوت» فابتلوا بالموت والوبا
الصفحه ٢٠٤ :
الظَّالِمُونَ)
لأنفسهم.
[٢٥٥] ـ (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) مبتدأ وخبر. والمعنى أنّه المستحقّ
الصفحه ٢٦٦ :
وقيل : همّ
بالدعاء عليهم فنهاه الله لعلمه أن فيهم من يتوب (١) (فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ) مستحقون
الصفحه ٣٤٨ : يكفر بشيء من ذلك (فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً
بَعِيداً) عن الحق.
[١٣٧] ـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا) هم اليهود
الصفحه ٣٩٤ : ء المصدقات للأنبياء ، أو الملازمات للصدق ،
بيّن غاية كمالهما ، وأنه لا يوجب إلهيتهما ، لمشاركة كثير لهما فيه
الصفحه ٤٣٥ : نضجه إذا أدرك كيف يعود كبيرا ذا نفع ولذة (إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ) دلالات على وجوده تعالى وتوحيده
الصفحه ٤٥٠ : ولازم (الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ أَنَّ اللهَ حَرَّمَ هذا) وهم قدوتهم فيه. استحضروا لتلزمهم الحجة بانقطاعهم
الصفحه ٤٩٦ : يوم القيامة (إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقابِ) لمن عصاه (وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ) لمن آمن (رَحِيمٌ) به