الصفحه ٤١٦ : إِنَّهُ) أي الشأن (لَيَحْزُنُكَ الَّذِي
يَقُولُونَ) كقولهم : «ساحر كذّاب» (فَإِنَّهُمْ لا
يُكَذِّبُونَكَ
الصفحه ٤٢١ : نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) تفضلا (أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ
مِنْكُمْ سُوءاً) استئناف لبيان الرّحمة وفتحها «نافع
الصفحه ٤٢٣ : عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) ملائكة تحصي أعمالكم ، وفيه لطف للعباد لأنهم إذا علموا أن
أعمالهم تكتب وتعرض في القيامة
الصفحه ٤٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : اكتبها ، فكذلك نزلت فشكّ وقال : إن صدق محمد فقد أوحي
إليّ كما أوحي اليه ، وإن كذب فقد قلت كما
الصفحه ٤٣٦ : (وَهُوَ يُدْرِكُ
الْأَبْصارَ) فيراها ولا تراه (وَهُوَ اللَّطِيفُ) يلطف أن تدركه الأبصار (الْخَبِيرُ) فيدرك
الصفحه ٤٣٨ :
القاف وفتح الباء (٥) (ما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا) عند هذه الآيات (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) جبرهم على
الصفحه ٤٥٣ : ل «دينا» (حَنِيفاً) حال من «ابراهيم» (وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) عطف عليه.
[١٦٢] ـ (قُلْ إِنَّ
الصفحه ٤٥٦ : (إِذْ جاءَهُمْ
بَأْسُنا إِلَّا أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) إلّا إقرارهم بظلمهم
الصفحه ٤٥٨ : ء (فَما يَكُونُ) يصح (لَكَ أَنْ
تَتَكَبَّرَ فِيها) فإنها لا يسكنها متكبر (فَاخْرُجْ) منها (إِنَّكَ مِنَ
الصفحه ٤٦٩ : (٣) على انه مصدر وقع حالا أو مفعولا مطلقا لقرب «يرسل» من «ينشر»
وقرأ «عاصم» بالباء (٤) جمع بشير (بَيْنَ
الصفحه ٤٧٥ : (بَعْدَ إِصْلاحِها) بالرسل والشرائع (ذلِكُمْ) المذكور (خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ
كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) مريدين
الصفحه ٤٨٤ : الحسنة
معرفة مع «إذا» لكثرة وقوعها ، والسيئة منكرة مع «إن» لندروها (أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ) أي سبب شؤمهم
الصفحه ٤٨٧ : (أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) حال.
قيل (٢) وعد قومه أن يأتيهم بكتاب من الله فامر بصوم ثلاثين فصامها
، فاستاك لخلوق
الصفحه ٤٩٠ : يَرَوْا أَنَّهُ لا
يُكَلِّمُهُمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً) فكيف يتخذونه إلها مع عجزه عن مقدورهم من كلام
الصفحه ٤٩٢ : : عبادة العجل (٢) (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) ما الرجفة إلّا ابتلاؤك ليتميّز الصابر من غيره ، أو عذابك