الصفحه ٢٥٩ : ) يعمّ الإيمان بكل ما أمر أن يؤمن به (وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ) ايمانا يعتد به (لَكانَ) الإيمان
الصفحه ٢٩٣ : لدلالتها على كمال القدرة الموجبة خشية القادر ، وتمام
النعمة الموجبة طاعة المنعم ، أو لأنّ المراد أن يتّقوه
الصفحه ٢٩٧ : إِسْرافاً وَبِداراً
أَنْ يَكْبَرُوا) مسرفين ومبادرين كبرهم ، أو لإسرافكم ومبادرتكم كبرهم (وَمَنْ كانَ
الصفحه ٣٠٢ : عَنْهُما) فكفّوا عن ايذائهما (إِنَّ اللهَ كانَ
تَوَّاباً رَحِيماً) علّة الأمر بالإعراض. قيل : هذه سابقة على
الصفحه ٣١٦ : أوجب
استيعاب الوجه واليدين الى المرفقين كأكثر العامة لأخبار توهم ذلك (٥) (إِنَّ اللهَ كانَ
عَفُوًّا
الصفحه ٣٢٥ : عسكركم أيها المؤمنون (لَمَنْ) اللام للابتداء ، دخلت على اسم «ان» للتأكيد (لَيُبَطِّئَنَ) ليتثاقلنّ
الصفحه ٣٢٦ : اللهِ
الَّذِينَ يَشْرُونَ) يبيعون (الْحَياةَ الدُّنْيا
بِالْآخِرَةِ) أي : إن صدّ المنافقون عن القتال
الصفحه ٣٢٩ : عِنْدِ غَيْرِ اللهِ) كما زعموا انه قول البشر (لَوَجَدُوا فِيهِ
اخْتِلافاً كَثِيراً) من تناقض معانيه
الصفحه ٣٣٥ : تقيّة ، وافعلوا به كما فعل بكم (إِنَّ اللهَ كانَ
بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً) عالما فاحتاطوا في القتل
الصفحه ٣٤١ : ) أضمرت (طائِفَةٌ مِنْهُمْ) من بني ظفر (أَنْ يُضِلُّوكَ) عن الحكم بالحق. ولم يرد نفي همّهم بل نفي تأثيره
الصفحه ٣٥٩ : ) حال من ضمير «لكم» أو «أوفوا» (وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) حال من ضمير «محلّي و «حرم» جمع حرام للمحرم (إِنَّ
الصفحه ٣٦١ : الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ) المعاصي وتعدّي حدود الله (وَاتَّقُوا اللهَ) في أوامره ومناهيه (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ٣٨٦ : عباس : أنها في
__________________
(١) حجة القراءات :
٢٣٠.
(٢) قاله مجاهد ـ كما
في تفسير مجمع
الصفحه ٣٩٨ : باجتنابهما وجعله من الفلاح وبيان مفاسدهما في الدنيا والدين بقوله :
[٩١] ـ (إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ
الصفحه ٣٩٩ : الباقون الى «مثل»
ويتعلق به «من النعم» أي فعليه أن يجزي منها مثل ما قتله.
والمماثلة عند «أبي
حنيفة