الصفحه ١٠٥ : ، ومجاهدة الشّيطان ، وخشوع الجوارح ، والخشية
، واستحضار أنّه انتصاب بين يديّ جبّار
الصفحه ١٠٧ : ء للخدمة والنّكاح.
بيان ل «يسومونكم» ولذا قطع. وسبب فعلهم أنّ «فرعون» رأى في منامه نارا شملت «مصر»
فأحرقت
الصفحه ١٢١ :
الباقون (١) (فَلَنْ يُخْلِفَ
اللهُ عَهْدَهُ) متعلق بمحذوف أي إن اتّخذتم عند الله عهدا فلن يخلف
الصفحه ١٢٣ :
قتالهم ولكنا
نستحيي أن نذلّ حلفاءنا. (١)
وقرأ «حمزة» :
أسرى (٢) ـ جمع أسير ـ ك «قتلى» ل «قتيل
الصفحه ١٢٤ :
الأغلف : الذي لم يختن ـ (بَلْ لَعَنَهُمُ
اللهُ بِكُفْرِهِمْ) رد لقولهم ، أي :
إنها خلقت على
الفطرة
الصفحه ١٤٤ : المسلمون ، ولا دين
كالإسلام. أو «الباء» للاستعانة لا صلة. أي : إن دخلوا في الإيمان بشهادة مثل
شهادتكم التي
الصفحه ١٦٠ : ء ـ بمعنى : تركه ـ لم يثبت ، بل
أعفاه ، فيكون إشارة إلى أنّ بعض العفو كالعفو التّام في إسقاط القود
الصفحه ١٧٥ :
العباد في قدر
لمحة ، أو : يوشك أن يقيم القيامة فيحاسبهم ، فاكسبوا الخير.
[٢٠٣] ـ (وَاذْكُرُوا
الصفحه ١٧٦ :
لا يؤذن له في القول (وَيُشْهِدُ اللهَ) يحلف به ويستشهده (عَلى ما فِي قَلْبِهِ) أي : أنّه مضمر ما يقول
الصفحه ١٧٨ : الدّنيا ، و «من»
للابتداء (وَالَّذِينَ
اتَّقَوْا) عبرّ بهم عن «الّذين آمنوا» ليفيد أنهم متّقون ، أو : إنّ
الصفحه ٢١٠ :
يعتدّ بإحسانه على
من أحسن إليه (١) (وَلا أَذىً) هو : أن يتطاول عليه بسبب إنعامه عليه. و «ثمّ
الصفحه ٢٢٧ : مَنْ يَشاءُ) كما أيّد أهل بدر (إِنَّ فِي ذلِكَ) التّقليل والتّكثير ونصر القليل على الكثير (لَعِبْرَةً
الصفحه ٢٣١ : فِي
دِينِهِمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) من أنّ آباءهم ـ الأنبياء ـ يشفعون لهم.
[٢٥] ـ (فَكَيْفَ إِذا
الصفحه ٢٤٩ : الأنبياء قبل نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يبشّروا أممهم به ، ويأمروهم بتصديقه ونصره ، أو : أخذ
على
الصفحه ٢٥٠ : .
[٨٦] ـ (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا
بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ