الصفحه ٧ : موقع هذا التفسير من بين التفاسير الاخرى.
ولا يفوت الدّار
أن تتقدم بالشكر إلى المحققين اصحاب السماحة
الصفحه ١٢ : يجعل
اجتهادي في تأليفه خالصا لوجهه الكريم وموجبا لنيل ثوابه الجسيم انه بعباده رؤوف
رحيم.
وقد منّ الله
الصفحه ٢٧ : كتاب مخطوط يطلب مني نسخه ، مشجعا لي
بأنّه كتاب في تفسير كتاب الله ، وانه من مؤلفات أحد آبائه ، ولم يك
الصفحه ٢٩ :
وثالثتها : نسخة
العلامة الشهير السيد حسن الصدر وهي الآن في مكتبة ولده العلامة السيد علي الصدر
الصفحه ٣٩ : عليم.
فجزى الله روحه
الطيبة خير جزاء المحسنين ، وحشره وإيّانا مع الأئمة الطاهرين ، وآخر دعوانا ان
الصفحه ٥٠ : النّعم وغيرها كالتّتمة ،
فقدّم.
وأردف ب «الرّحيم»
للتّعميم ، تنبيها على أن جلائلها ودقائقها منه تعالى
الصفحه ٥٢ : ). (٣)
وقرأ الباقون : «ملك»
(٤) ويؤيّده : (لِمَنِ الْمُلْكُ
الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ) (٥) وأنه
الصفحه ٥٨ :
للتأكيد والتّنصيص
على أنّ الطريق الذي هو علم في الاستقامة هو طريق المنعم عليهم ، حيث جعل
الصفحه ٧٥ : ما بعدها و «إنّ» وتوسيط الفصل ، وتعريف الخبر
، واستدراك (وَلكِنْ لا
يَشْعُرُونَ) أي : بكونهم مفسدين
الصفحه ٧٦ :
دينهم وأكّدوها ب «إنّ» اعتناء بشأنه ورواجه منهم ، والمؤمنين بالفعلية (١) إخبارا بإحداث الإيمان ولم
الصفحه ٧٨ : كحال من استوقد نارا. و «الذي»
بمعنى : الّذين ـ مخفّفها ـ (كَالَّذِي خاضُوا) (٤) ان عاد اليه ضمير
الصفحه ٧٩ : أَضاءَتْ) النّار (ما حَوْلَهُ) حول المستوقد ـ إن تعدّى ـ ، وإلّا : فالفاعل «ما» ،
والتأنيث لأنها أشيا
الصفحه ٩٤ : ء. (فَسَوَّاهُنَ) عدّلهن بلا عوج ولا فطور. والضّمير للسّماء ـ إن فسّرت بالجنس
أو الجمع ـ ، وإلّا فمبهم يفسّره ما
الصفحه ٩٥ : (٤) (إِنِّي جاعِلٌ) من «جعل» الناصب لمفعولين وهما : (فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) والخليفة : من يخلف غيره
الصفحه ١٠٣ : عاهدتكم من
الثّواب.
وعن ابن عباس : «ان
الله عهد إليهم في التوراة بعث محمّد فلمن تبعه أجران ، ولمن كفر به