الصفحه ٤٢٩ :
به أن يصدق بالله
ويشرك به غيره (أُولئِكَ لَهُمُ
الْأَمْنُ) من العقاب (وَهُمْ مُهْتَدُونَ) لطريق
الصفحه ٤٦٠ : الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُما إِنَّ الشَّيْطانَ
لَكُما عَدُوٌّ مُبِينٌ) عتاب على مخالفة النهي وان كان نهي تنزيه
الصفحه ٤٦١ :
الْجَنَّةِ) بفتنته (يَنْزِعُ) حال من الفاعل أو المفعول (عَنْهُما لِباسَهُما
لِيُرِيَهُما سَوْآتِهِما إِنَّهُ
الصفحه ٤٦٦ : بسيماه فأدخلناه
النار. (٢)
ويؤيده استفاضة حديث
أنه عليهالسلام قسيم الجنة والنار (٣)
(يَعْرِفُونَ
الصفحه ٤٦٨ : ، حال ، وكسر «أبو بكر» الخاء (٤) (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ) للحدّ في الدعاء ، كطلب منزلة النبيّ
الصفحه ٤٧١ : رِسالاتِ رَبِّي وَأَنَا
لَكُمْ ناصِحٌ أَمِينٌ) كما عرفتموني بذلك.
[٦٩] ـ (أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ
الصفحه ٤٧٢ : (فَانْتَظِرُوا) حلول العذاب (إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ
الْمُنْتَظِرِينَ) لحلوله بكم.
[٧٢] ـ (فَأَنْجَيْناهُ
الصفحه ٤٧٧ :
بَغْتَةً) فجأة (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) بنزوله.
[٩٦] ـ (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى) التي أهلكناها أو مكة
الصفحه ٤٨٨ : لنفسه دونهم ليعلموا أنه إذا منعها مع علوّ قدره ،
فهم أولى بالمنع ، ولئلا يقولوا لو سألها لنفسه لرآه
الصفحه ٤٩٣ :
الْمُفْلِحُونَ) الظافرون بالمراد.
[١٥٨] ـ (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٤٩٧ : كَأَنَّهُ
ظُلَّةٌ) هي ما أظلك من غمامة أو سقيفة (٤) (وَظَنُّوا) أيقنوا ، أو قوي في نفوسهم (أَنَّهُ واقِعٌ
الصفحه ٥١١ : » (إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ) بالنصر في إعانتهم (فَثَبِّتُوا
الَّذِينَ آمَنُوا) بالتبشير بالنصر
الصفحه ٥١٥ : (وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) انها أمانة أو قبح الخيانة.
[٢٨] ـ (وَاعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ
وَأَوْلادُكُمْ
الصفحه ٥١٦ : مع ظهور عجزهم عن معارضة سورة بعد التحدّي مكابرة
وعنادا (إِنْ هذا إِلَّا
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) ما
الصفحه ٥٢٠ : الميعاد رهبة منهم ليعلم ان نصرهم معجز من الله تعالى (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ) متعلق