الصفحه ٢٥٥ : بإيجابه بصيغة الخبر.
والجملة الاسمية ،
وإيراده على وجه يفيد أنه حقّ لله في رقاب الناس ، وتخصيص الحكم بعد
الصفحه ٢٥٧ :
الواجب وترك
الحرام.
وعن الصادق عليهالسلام : «هو أن يطاع فلا يعصى ، ويذكر فلا ينسى ، ويشكر فلا
الصفحه ٢٧١ : يُحِبُّ
الصَّابِرِينَ) فينصرهم ويرضى عنهم.
[١٤٧] ـ (وَما كانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ
قالُوا رَبَّنَا
الصفحه ٢٧٥ : عَنْهُمْ) لتوبتهم (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ) للذّنوب (حَلِيمٌ) لا يعجّل العقاب.
[١٥٦] ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٣ :
: ان كان محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم صادقا فليخبرنا من يؤمن ومن يكفر ، فنزلت (٢) (وَإِنْ تُؤْمِنُوا
الصفحه ٢٨٧ : ) فيملك أمرهم (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على عقابهم.
[١٩٠] ـ (إِنَّ فِي خَلْقِ
الصفحه ٢٨٨ : ) المدّخلين (مِنْ أَنْصارٍ) يدفعون عنهم العذاب قهرا ، فلا ينفي الشفاعة ؛ إذ لا قهر
فيها.
وفيه أن ظلمهم سبب
الصفحه ٢٩٠ : الفجّار لزواله.
[١٩٩] ـ (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ) دخلت «اللام» في اسم «إنّ
الصفحه ٣٠٨ : : (وَلْيَشْهَدْ
عَذابَهُما). (٣)
وليس الإحصان شرطا
للحد وانما ذكر لإفادة انه لا رجم عليهن أصلا لأنه لا يتنصف
الصفحه ٣١٧ : (يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ) يستبدلونها بالهدى بإنكار نبوة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَيُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٣٢٨ : يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) لا يقاربون أن يفهموا قولا ، فيعلمون أنّ الباسط والقابض
هو الله.
[٧٩] ـ (ما
الصفحه ٣٣١ : أَنْ
تَهْدُوا) تعدّوا من جملة المهتدين (مَنْ أَضَلَّ اللهُ) من حكم الله بضلاله ، أو خذله لخبث نيته حتى
الصفحه ٣٣٣ : (١) أو أريد به النهي ، والاستثناء منقطع ، أي : لا يقتله لكن
قتله خطأ جزاؤه ما يذكر. والخطاء : أن لا يقصد
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : الجهاد الأكبر (٣) (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً) لعباده (رَحِيماً) بهم.
[٩٧] ـ (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٢ : ) المعجزات على أن لا إله إلّا الله (فَعَفَوْنا عَنْ ذلِكَ) بترك استئصالهم (وَآتَيْنا مُوسى
سُلْطاناً مُبِيناً