الصفحه ١٥٦ : ) الذي رزقكموها (إِنْ كُنْتُمْ
إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) : تخصّونه بالعبادة ، وتقرون أنّه المنعم ، فإنّ
الصفحه ١٦٥ : ) أي : فقل لهم : إنّي عليم بأحوالهم ، سميع لدعائهم كما
يسمع القريب كلام مناجيه. مثّل كمال علمه بهم بحال
الصفحه ١٦٧ : الصّوم بالغسل ليلا (١) وفيه : أنها مقيّدة بأخبار أهل البيت عليهمالسلام (٢) مع كون الغاية للشّرب
الصفحه ١٦٨ : لهم : إنّه ليس ببرّ (وَلكِنَّ الْبِرَّ) برّ (مَنِ اتَّقى) ما حرّم الله. واتّصل بما قبله لأنّه من
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عام الحديبيّة وصالحوه على أن يرجع من قابل ، فيخلوا له
مكّة ثلاثة أيّام ، فرجع لعمرة القضاء وخاف
الصفحه ١٧٠ : (وَاتَّقُوا اللهَ) في المجازاة ، ولا تتعدوا إلى ما لا يحلّ لكم (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ
الْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٧٩ : حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ) لما ذكر اختلاف الأمم على أنبيائهم تشجيعا للنّبيّ
الصفحه ١٨٢ : وَالْآخِرَةِ) فتؤثرون أبقاهما وأكثرهما نفعا (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى) لمّا نزل (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٩١ : التّسامح (لِمَنْ) أي : هذا الحكم لمن (أَرادَ أَنْ يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ) ، أو : متعلق ب «يرضعن» ؛ إذ الأب يجب
الصفحه ١٩٢ : لأحقيّتها بالتّربية
، وهي أعلم بحال الصّبي (وَإِنْ أَرَدْتُمْ
أَنْ تَسْتَرْضِعُوا) المراضع (أَوْلادَكُمْ
الصفحه ٢١٣ : وجهرا (خَبِيرٌ) عليم.
[٢٧٢] ـ (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ) : لا يجب عليك أن تجعلهم مهديين ، وإنّما عليك
الصفحه ٢١٤ : ) : إلحاحا. نصب مصدرا لأنّه سؤال خاص وهو أن يلازم حتى يعطى
، أو : حالا ، والمعنى : لا يسألون وإن سألوا
الصفحه ٢٢٣ : الْقَيُّومُ) روي أنّ ذلك اسم الله الأعظم. (٢)
[٣] ـ (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ) : القرآن نجوما (بِالْحَقِ
الصفحه ٢٤٢ : أسقفهم : يا
معشر النصارى ، إنّي لأرى وجوها لو سألوا الله أن يزيل جبلا من مكانه لأزاله ، فلا
تبهلوا. فأبوا
الصفحه ٢٥٢ : حَرَّمَ
إِسْرائِيلُ) يعقوب (عَلى نَفْسِهِ) كان به عرق النسا (٢) فنذر إن شفي لم يأكل العروق ولحوم الإبل