الصفحه ٨٨ :
أو استئناف :
كأنّه لما قيل : «أنّ لهم جنّات» خطر للسامع : أثمارها كثمار الدّنيا أم أجناس (١) أخر
الصفحه ٩٦ : ) نطهّر نفوسنا من المعاصي لأجلك ، أو ننزّهك عن السّوء ،
واللّام زائدة (قالَ إِنِّي) وفتح الياء الحرميّان
الصفحه ١٠٢ : » زائدة تؤكّد «إن»
الشرطية ليحسن تأكيد الفعل وإن لم يتضمّن طلبا ، وجواب الشّرط جملة : (فَمَنْ تَبِعَ
الصفحه ١٠٤ : مشركو قريش ـ أريد به : التّعريض بأنّ الواجب أن يكونوا أوّل من يؤمن
به ؛ لمعرفتهم بنعته ، وتبشيرهم بمن
الصفحه ١٠٩ : العجل من عبده.
روي «أنّ الرجل
كان يبصر ولده وقريبه فلم يمكنه المضيّ لأمر الله تعالى ، فغشيتهم ظلمة
الصفحه ١١٠ :
عليهالسلام
فمتعلّق بمحذوف ،
تقديره : «إن فعلتم ما أمرتم به فقد تاب عليكم».
وإن جعل من كلامه
الصفحه ١١٥ :
حتى أعطيتم
الميثاق.
روي : «ان موسى عليهالسلام أتاهم بالتوراة فكبرت عليهم تكاليفها الشاقّة
الصفحه ١٢٢ : تُفادُوهُمْ)
روي : أنّ قريظة
كانوا حلفاء الأوس ، والنّضير حلفاء الخزرج ، وكان كلّ فريق يعاون حلفاءه في
القتال
الصفحه ١٢٩ : ء عنه (كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ) أنه كتاب الله تعالى ، أي : علموا وعاندوا.
[١٠٢] ـ (وَاتَّبَعُوا ما
الصفحه ١٣٥ : مكان ،
أو : ذاته تعالى ، أي : عالم بما فعلتم فيه (إِنَّ اللهَ واسِعٌ) الرّحمة ، يريد التّوسعة لعباده
الصفحه ١٣٨ :
وسلّم. (١) وقرأ «ابن عامر» : «ابراهام» (٢) (فَأَتَمَّهُنَ) أداهنّ بغير تفريط (قالَ إِنِّي
الصفحه ١٤٠ :
تعالى : (وَمَنْ كَفَرَ) عطف على محذوف ، أي : ارزق من آمن ومن كفر. نبّهه تعالى
على أنّ الرّزق يعمّ
الصفحه ١٤٣ :
حين قالوا : إن
يعقوب يوم مات أوصى بنيه باليهوديّة أو : خطاب للمؤمنين ، أي : ما شهدتم ذلك
وإنّما
الصفحه ١٤٥ :
أَعْمالُكُمْ)
فإنّ العبرة
بالعمل ، فكما أنّ لكم أعمالا يعتبرها الله في منح الكرامة ومنعها ، فنحن
الصفحه ١٥٠ : ، أو : من العرب القائلين : رجع إلى قبلة آبائه ويوشك أن يرجع
إلى دينهم ، أو : الاستثناء للمبالغة في نفي