الصفحه ٣١٠ : ١ : ٢٣٧ عن الباقر عليهالسلام
والطبرسي في تفسير مجمع البيان ٢ : ٣٨
عن النبي وابن عباس ، وهي : الإشراك
الصفحه ٣٩١ : » (وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً) أي للفساد باجتهادهم في المعاصي (وَاللهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) أي
الصفحه ٤٠٦ : قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ) معمول «اذكر» أو ظرف ل «قالوا» فيؤذن بشكهم حين ادعوا
الصفحه ٤١٤ :
[٢٣] ـ (ثُمَّ لَمْ) «يكن» (١) (فِتْنَتُهُمْ) معذرتهم أو شركهم أي عاقبته. وقرأ «ابن كثير» و «ابن
الصفحه ٤٦٥ : (وَما كُنَّا
لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللهُ) حذف جواب «لو لا» لدلالة ما قبله عليه ، وحذف «ابن
الصفحه ٧٢ : يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ
وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ) افتتح سبحانه ـ في سياق شرح حال الكتاب ـ بذكر خلّص
المؤمنين
الصفحه ١٠٨ : ، وصدق موسى عليهالسلام ولمّا كان في قومه من البلادة ما لا يمكنهم الاستدلال
بالآيات الخفيّة ، اقتضت
الصفحه ١٢٥ : ينزّل ، أو : على أن ينزّل. وخفّفه «ابن كثير» و «ابو
عمرو» (٢) (مِنْ فَضْلِهِ) أي الوحي (عَلى مَنْ يَشا
الصفحه ٣٦٢ : »
__________________
(١) تفسير البرهان ١
: ٤٣٣.
(٢) قاله مجاهد وابن
جريج وابن زيد ـ كما في تفسير مجمع البيان ٢ : ١٥٨
الصفحه ٤٤٤ : والبلخي ـ كما في تفسير التبيان ٤ / ٢٧٧.
(٣) قاله ابن عباس ـ كما
في تفسير مجمع البيان ٢ : ٣٦٧.
(٤) حجة
الصفحه ٢٠٨ :
نصر» أحرقها ، وكان جدّه دفنها ، فأخرجها وعارضوها بما أملى ، فما حرم حرفا ،
فقالوا : هو «ابن الله
الصفحه ٢٠١ : العبارة ، تفخيما لشأن موسى وهارون كما في تفسير البيضاوي ١ : ٢٥٤.
(٣) قاله ابن عباس
والحسن ـ كما في تفسير
الصفحه ٣٦٥ :
__________________
(١) كما في تفسير
العياشي ١ : ٢٩٧.
(٢) قاله ابن عمر ـ كما
في تفسير مجمع البيان ٢ : ١٦٤.
(٣) كما ورد في
الصفحه ٣٤٤ :
(فَأُولئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ) وبناه «ابن كثير» و «أبو عمرو» للمفعول (١) (وَلا يُظْلَمُونَ
الصفحه ١٣٤ :
المهديّ عليهالسلام (وَلَهُمْ فِي
__________________
(١) تفسير مجمع
البيان ١ : ١٩٠ وتفسير ابن كثير