الصفحه ٤٩٤ : ) فسرّ في البقرة. (١)
[١٦١] ـ (وَإِذْ) واذكر إذ (قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا
هذِهِ الْقَرْيَةَ) بيت المقدس
الصفحه ١٧٧ :
[٢٠٨] ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ) : الانقياد والطّاعة ، ولذا قيل
الصفحه ١٩٨ : ، واقتصاص خبرهم لتستبصروا (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَشْكُرُونَ) له حق شكره.
[٢٤٤] ـ (وَقاتِلُوا فِي
الصفحه ٢٧٠ : » (١) لما كسر رباعيّة النبيّ ، وشجّه ذبّ عنه صاحب الراية «مصعب
بن عمير» فقتله ابن قميّة ـ ويرى أنه النبيّ
الصفحه ٣٥٢ :
أَكْبَرَ
مِنْ ذلِكَ)
أسند هذا السؤال
لهم ـ وهو من آبائهم ـ لرضاهم به ومضاهاتهم لهم في التعنّت
الصفحه ٣٨٣ :
و «ابن عامر» (١) لما مرّ (قِصاصٌ) ذات قصاص إن أمكن ، وإلّا فالأرش والحكم مقرّر في شرعنا
أيضا
الصفحه ٤٢٠ : صلاة الصبح والعصر. وقرأ «ابن عامر» :
بالغدوة (١) (يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) حال أي يدعونه مخلصين فيه. وهم
الصفحه ٤٣٠ :
(وَيُونُسَ) بن متى (وَلُوطاً) بن هاران (١) أخي ابراهيم ، وقيل : ابن خالته وأخو سارة (وَكلًّا
الصفحه ٤٣٦ :
المحلي باللام
يعمّ الافراد ، أي لا يراه بصر من الأبصار في وقت من الأوقات لأصالة عدم التقييد
الصفحه ٤٣٨ :
على معنى وما
يشعركم ما يكون منهم. ثم أخبرهم بعلمه فيهم وقرأ «ابن عامر» و «حمزة» : لا تؤمنون
بالتا
الصفحه ٤٧٤ : وجوهكم غدا وتحمر بعده وتسودّ في الثالث ثم
يصبحكم العذاب» فرأوا العلامات وطلبوا قتله فأنجاه الله وتحنطوا
الصفحه ٤٨٨ : نَرَى اللهَ
جَهْرَةً) فاحتاج إلى
ما هو أبلغ في
ردعهم.
وهو طريق السؤال
والجواب من الله ، ولذلك سألها
الصفحه ١٤٧ : أشدّ
الرّحمة ومدّ «ابن كثير» و «نافع» و «ابن عامر» و «حفص» : لرءوف» ، وقصره الباقون.
(٤)
[١٤٤
الصفحه ٢٦٣ : الله في نبيّكم وأنفسكم. فقال «ابن أبي» :
__________________
(١) سورة القمر : ٥٤
/ ٥٥.
(٢) سورة
الصفحه ٢٧١ : » ، وأصله : «أي» دخلتها الكاف واثبت تنوينها
خطّا على غير قياس. وقرأ «ابن كثير» : «وكاين» ك «كاعن» (١) (مِنْ