الصفحه ٤٦٧ : نَنْساهُمْ) نتركهم في النار فعل الناسي (كَما نَسُوا لِقاءَ
يَوْمِهِمْ هذا) فلم يعملوا ولم يتأهبوا له (وَما
الصفحه ٤٨٤ : بشؤمهم.
وفيه تنبيه على
فرط قساوتهم وغباوتهم إذ لم يتأثروا بالآيات والشدائد المرققة للقلوب.
وذكرت
الصفحه ٥٠٩ : : سيروا على بركة الله.
[٦] ـ (يُجادِلُونَكَ فِي الْحَقِ) أي القتال ، إذ قالوا هلا أخبرتنا لنستعد له
الصفحه ٥١٤ : صفة ل «فتنة» و «لا» للنهي بتقدير القول ، لا للنفي ،
لشذوذ النون فيه في غير القسم ، أو نهي بعد أمر كأنه
الصفحه ٣٩ : محي الدين في النجف الأشرف ، ولعل هناك ما لم نعثر عليه من مؤلفات هذا الحبر
المتضلّع ، وفوق كل ذي علم
الصفحه ١٢٢ : ء (٣) (بِالْإِثْمِ) : القبيح المستحقّ به اللّوم (وَالْعُدْوانِ) : الإفراط في الظلم (وَإِنْ يَأْتُوكُمْ
أُسارى
الصفحه ١٥٢ : هُمُ
الْمُهْتَدُونَ) للحقّ في الاسترجاع والتّسليم.
[١٥٨] ـ (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ) جبلان ب «مكة
الصفحه ١٩٠ : يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ) بتعريضها للعذاب (وَلا تَتَّخِذُوا
آياتِ اللهِ هُزُواً) أي : جدّوا في
الصفحه ٣٠٣ :
وسلّم : «من تاب
قبل ان يغرغر ، تاب الله عليه» (١)
و «من» للتبعيض ،
أي يتوبون في أي جزء من الزمان
الصفحه ٣١١ : ) مطّلعا.
[٣٤] ـ (الرِّجالُ قَوَّامُونَ) قيّمون مسلّطون (عَلَى النِّساءِ) في السياسة والتدبير (بِما
الصفحه ٣١٦ : كُنْتُمْ مَرْضى) مرضا يضره الماء أو يعجز عن تناوله (أَوْ عَلى سَفَرٍ) تفقدونه فيه. خص أولا بالرخصة في
الصفحه ٣٧١ : تغيير وحي الله (وَنَسُوا حَظًّا) تركوا نصيبا جزيلا (مِمَّا ذُكِّرُوا
بِهِ) في التوراة من إتّباع محمد
الصفحه ٤٠٢ : ، والشرطية صفة أشياء وكذا (وَإِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حِينَ
يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ) أي في زمن الرسول
الصفحه ٤٢٥ : ) ذهبت به
__________________
(١) نقل الطوسي معناه
عن أبي جعفر عليهالسلام في
تفسير التبيان ٤ : ١٦٧
الصفحه ٤٥٠ : ولازم (الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ أَنَّ اللهَ حَرَّمَ هذا) وهم قدوتهم فيه. استحضروا لتلزمهم الحجة بانقطاعهم