الصفحه ١٠٦ : ثقلها على
غيرهم ؛ لتوطين أنفسهم وروضها عليها ، وتوقّعهم في جزائها ما يستقلّ معه مشاقّها.
[٤٦
الصفحه ١٤٦ : ، ونحن شهداء الله على خلقه ، وحجته في
أرضه». (١)
وعن علي عليهالسلام : إنّ الله تعالى إيّانا عنى بقوله
الصفحه ١٦٦ : ء. وإيثاره هنا استهجانا
لما ارتكبوه كما سمّاه : خيانة. (٢)
عن الصّادق عليهالسلام ؛ «كان الأكل محرّما في
الصفحه ١٨٨ :
وقد بينت الأخبار
حقوق الجانبين وزيادة حقوق الرجل. (١) حتى ورد فيها عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٦ :
تحليل الحرام (أَثِيمٍ) : متماد في ارتكابه.
[٢٧٧] ـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٥٨ : تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا
وَاخْتَلَفُوا) في الدّين ، وهم اليهود والنصارى (مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ
الصفحه ٢٩٤ : تَتَبَدَّلُوا) ولا تستبدلوا (الْخَبِيثَ) الحرام من أموالهم (بِالطَّيِّبِ) بالحلال من أموالكم ، أو بما أعد في
الصفحه ٣٠٥ : نكاحهنّ ، لما قبله وبعده ، وللتبادر كالأكل في «حرمت
عليكم الميتة». والام من ولدتك أو ولدت من ولدك وان علت
الصفحه ٣٠٧ :
ولا خلاف في شرعيته
، وفعله الصحابة في زمن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وزمن أبي بكر وبرهة من
الصفحه ٣٠٨ : وكلوا السرائر اليه فإنه العالم بها
، فربّ امة تفضّل الحرّة فيه. وهذا تأنيس بنكاح الإماء (بَعْضُكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٠٩ : (٢) كفعل بعض الجهلة ، أو بارتكاب ما يؤدي الى هلاكها في
الدنيا والآخرة ، أو أريد بالأنفس من كان من أهل دينهم
الصفحه ٣٥٨ :
أصنع في ما لي؟
فنزلت (١) (إِنِ امْرُؤٌ) فاعل فعل يفسره (هَلَكَ) مات (لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ) ذكر أو
الصفحه ٣٩٢ : تُقِيمُوا
التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) من الكتب بالعمل بما فيها
الصفحه ٤٤٠ :
ظنهم أن آباءهم
على حق أو آراءهم الفاسدة (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَخْرُصُونَ) يكذبون في أن الله
أحلّ
الصفحه ٤٥٥ : يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) ضيق من تبليغه خوفا أن تكذب ، أو شك. والفاء للعطف ، أو
جواب مقدر أي إذا