الصفحه ٣٧٠ : كتبتها لكم قرارا فجاهدوا من
فيها فإني ناصركم ، وأمر موسى أن يأخذ من كل سبط كفيلا عليهم بالوفاء بما أمروا
الصفحه ٤٠٣ : صفتان ل «اثنان» (أَوْ آخَرانِ) عطف على «اثنان» وظاهره اعتبار عدالتهما في دينهما (مِنْ غَيْرِكُمْ) من أهل
الصفحه ٤٣٣ :
(الَّذِينَ زَعَمْتُمْ
أَنَّهُمْ فِيكُمْ) في استعبادكم (شُرَكاءُ) لله (لَقَدْ تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ
الصفحه ٤٣٥ : نضجه إذا أدرك كيف يعود كبيرا ذا نفع ولذة (إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ) دلالات على وجوده تعالى وتوحيده
الصفحه ٤٤٩ : ) عطف على «لحم خنزير» (أُهِلَّ لِغَيْرِ
اللهِ بِهِ) ذبح على اسم الصنم ، وسمي فسقا لتوغله فيه (فَمَنِ
الصفحه ٤٥٢ :
(وَتَفْصِيلاً) بيانا (لِكُلِّ شَيْءٍ) يحتاج إليه في الدين (وَهُدىً وَرَحْمَةً
لَعَلَّهُمْ) أي أمة
الصفحه ٤٦١ :
تَعْلَمُونَ) إنكار لافترائهم على الله.
[٢٩] ـ (قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ) بالعدل في كل الأمور فيعم كلّ
الصفحه ٤٨٢ : أنتم وموسى (فِي الْمَدِينَةِ) في مصر قبل خروجكم (لِتُخْرِجُوا مِنْها
أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٥٠٢ : عليه أحدا (لا يُجَلِّيها
لِوَقْتِها) لا يظهرها في وقتها (إِلَّا هُوَ) فلا يعلمها غيره حتى يجلّيها
الصفحه ٥٠٣ : لا يجيبوكم (سَواءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ
أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ) لم يقل صمتّم مبالغة في عدم
الصفحه ٤٥ : وبيّنات من الهدى والفرقان ، فتحدّى به الفصحاء
من أهل اللّسان ، فعجزوا عن معارضة أقصر سورة في حسن نظمها
الصفحه ٥٠ :
ويجاب : بأن آخرها
يفيد الواحديّة وصدرها يفيد الأحدية : أي نفي قبول القسمة بأنحائها ، وما مرّ في
الصفحه ٥٦ :
النَّجْدَيْنِ) (٥) والإسناد إلى غيره تعالى في : (فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِراطاً
سَوِيًّا). (٦)
ثمّ إنّ أصناف
الصفحه ٧٩ :
والاستيقاد : طلب
الوقود ، وهو : سطوع النّار ، وهي من «نأر» أي : نفر ، لأنّ فيها حركة. (فَلَمَّا
الصفحه ١٠٢ : ، (١) و (جَمِيعاً) حال للتأكيد فلا يقتضي هبوطهم مجتمعين في وقت واحد (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) «ما