الصفحه ٤٩٦ : .
[١٦٨] ـ (وَقَطَّعْناهُمْ) فرّقناهم (فِي الْأَرْضِ
أُمَماً) فرقا ، مفعول ثاني أو حال ، فلاشوكة لهم ولا
الصفحه ٥١٦ :
في فراشه وخرج الى
الغار (وَيَمْكُرُونَ
وَيَمْكُرُ اللهُ) بمجازاتهم بمكرهم أو برده عليهم ، أو بمعاملة
الصفحه ٥١٨ :
عليه وآله وسلّم
ونفقة المؤمنين في نصره. ومتعلق اللام «يحشرون» أو «تكون» (وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ
الصفحه ٩ : كتب التفاسير
المختلفة ينسب إليه اعدادا غفيرة من الروايات في بيان آيات القرآن الكريم.
ولمّا انتقل
الصفحه ٧٠ : ، إذ في الاستيثاق من الشّيء
بضرب الخاتم عليه كتم له.
والغشاوة :
الغطاء. والختم ، والتّغطية امّا
الصفحه ٧٣ : عن جملة المؤمنين أبلغ من نفي إيمانهم في الماضي ، ولذا أكدّ النّفي
بالباء وأطلق الإيمان ، أي : ليسوا
الصفحه ٨٠ :
ووقوعهم في
الظّلمات المتراكمة باستضاءة المستوقد الّتي حصلت بعد السّعي ، فزالت بإطفاء
النّار فبقي
الصفحه ٨١ : أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ) استئناف. كأنّه قيل : ما حالهم مع ذلك الرّعد؟ فأجيب به.
والضمائر لذوي
الصّيّب
الصفحه ٨٤ : كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا
نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ) لمّا أثبت وحدانيّته ، وعلّم الطّريق
الصفحه ١٠٥ :
الرَّاكِعِينَ) أي : صلّوا في جماعتهم ، عبّر عن الصّلاة بالرّكوع ؛ لخلوّ
صلاة اليهود عنه ، أو أريد به الخضوع
الصفحه ١٠٩ : بين المحقّ والمبطل (لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) لكي تهتدوا بما فيه.
[٥٤] ـ (وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ١٣٠ : عن «الواو».
والمراد بالسحر :
ما يستعان فيه بالتقرب الى الشيطان مما لا يستقل به الإنسان ، وهو ـ في
الصفحه ١٣٣ :
الْكُفْرَ
بِالْإِيمانِ)
ومن ترك الثّقة
بالآيات المنزلة وشكّ فيها ، واقترح غيرها (فَقَدْ ضَلَّ
الصفحه ١٤٣ : علمتموه من الوحي (ما تَعْبُدُونَ مِنْ
بَعْدِي) أيّ شيء تعبدونه؟ و «ما» عامّ في كل شيء ما لم يعلم ، فإذا
الصفحه ١٥٩ : المدح (فِي الْبَأْساءِ) : الفقر (وَالضَّرَّاءِ) : المرض (وَحِينَ الْبَأْسِ) : وقت القتال (أُولئِكَ