الصفحه ٢٥٧ : يكفر»
(١) ونحو (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ) (٢) وفيه تأكيد للنهي عن طاعة أهل الكتاب.
واصل
الصفحه ٢٦٠ : الأحوال ، أي : ضربت عليهم الذلة في عامة
الأحوال إلّا معتصمين بذّمة الله تعالى وذمة المسلمين (وَباؤُ
الصفحه ٢٦٧ :
(لِلْمُتَّقِينَ) فهي مخلوقة اليوم.
[١٣٤] ـ (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ) نعت للمتّقين (فِي السَّرَّا
الصفحه ٢٧٣ :
هزموهم (حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ) جبنتم وضعف رأيكم (وَتَنازَعْتُمْ فِي
الْأَمْرِ) حين انهزم
الصفحه ٢٩٦ : ، أو
زوجته وأولاده ؛ ثم ينظر الى أيديهم.
__________________
(١) في هامش «الف» :
في نسخة : اي عقوبة
الصفحه ٣٠١ : واحِدٍ
مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي
الثُّلُثِ) يستوي الذكر
الصفحه ٣٢٠ :
عَزِيزاً) لا يعجزه شيء (حَكِيماً) في تعذيب من يعذبه.
[٥٧] ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
الصفحه ٣٢٢ : ] ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ) في القرآن من الحكم (وَإِلَى الرَّسُولِ) ليحكم به
الصفحه ٣٣٢ : لم يشأ فقذف في قلوبهم الرّعب (فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ
يُقاتِلُوكُمْ) فإن كفوا عنكم (وَأَلْقَوْا
الصفحه ٣٣٩ :
والضمير في «فليكونوا»
لمصلين ، أي : فليصيروا بعد فراغهم من الصلاة من ورائكم مكان غير المصلين
الصفحه ٣٦١ : الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ) المعاصي وتعدّي حدود الله (وَاتَّقُوا اللهَ) في أوامره ومناهيه (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ٣٩٠ : ] ـ (وَتَرى كَثِيراً مِنْهُمْ) من اليهود (يُسارِعُونَ فِي
الْإِثْمِ) الكذب أو الكفر (وَالْعُدْوانِ) تعدّي حدود
الصفحه ٤٠٤ : إِثْماً) بخيانة وتحريف (فَآخَرانِ يَقُومانِ
مَقامَهُما) في الحلف (مِنَ الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٤١٢ :
للوعيد على
اشراكهم وترك النظر (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ) أي فيه ، أو مبعوثين اليه فيجازيكم بعملكم
الصفحه ٤٢٧ : فِي ضَلالٍ) عن الحق (مُبِينٍ) ظاهر.
[٧٥] ـ (وَكَذلِكَ) التبصير (نُرِي إِبْراهِيمَ) نبصره (مَلَكُوتَ