الصفحه ٥١٥ :
على سارية في
المسجد ، والى لا يذوق شيئا حتّى يموت أو يتاب عليه ، فمكث سبعة حتى غشى عليه ، ثم
تاب
الصفحه ٢٩ :
وثالثتها : نسخة
العلامة الشهير السيد حسن الصدر وهي الآن في مكتبة ولده العلامة السيد علي الصدر
الصفحه ٦٤ : » خبر ثان ، أو بدل ، و «الكتاب» صفته أو «ذلك» مبتدأ و «الكتاب»
خبره ، أو صفته والخبر : (لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٧١ : الله تعالى ـ المنزّه عن القبيح ـ كناية عن تمكّن إعراضهم عن الحق في
قلوبهم وأسماعهم حتّى صار لهم كالجبلة
الصفحه ٩١ : ، واستعمل في إبطال
العهد ـ المستعار له «الحبل» ـ ؛ (٣) لما فيه من ثبات الوصلة بين المتعاهدين ، فذكره مع
الصفحه ٩٢ : أخذه على
النّبيين بإقامة الدّين وعدم التفرق فيه. (٣)
وعهد أخذه على
العلماء بتبيين الحق وعدم كتمه
الصفحه ١١٧ : » الثانية لتأكيد
الاولى (مُسَلَّمَةٌ) من العيوب ، أو العمل (لا شِيَةَ فِيها) لا لون فيها سوى لونها ، من
الصفحه ١٣٧ : وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ) مرّ مثل الآيتين ،
(١) والتكرير لبعد ما بين الكلامين تأكيد للتذكير ، ومبالغة في
الصفحه ١٤٤ : «بين»
إلى «أحد» لعمومه في سياق النّفي (وَنَحْنُ لَهُ) : لله تعالى (مُسْلِمُونَ) : منقادون مخلصون
الصفحه ١٦٨ : الْأَهِلَّةِ) ما الحكمة في اختلاف حالها وزيادتها ونقصانها؟ (قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِ) : معالم
الصفحه ١٧٠ :
[١٩٤] ـ (الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ) قاتلهم المشركون عام الحديبيّة في ذي القعدة
الصفحه ١٩٧ : فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَ) من ترك الحداد (مِنْ مَعْرُوفٍ) شرعا. ويفيد أنّها كانت مخيّرة بين ملازمة المنزل
الصفحه ١٩٩ : : «اشمويل» (ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي
سَبِيلِ اللهِ) أنهض للقتال معنا أميرا نصدر في تدبيره عن رأيه
الصفحه ٢٠٤ : ، وتأكيد ل «القيّوم».
إذ لا تدبير ولا حفظ لمن ينعس أو ينام ؛ ولذا فصلت كالّتي بعدها (لَهُ ما فِي
الصفحه ٢٢٨ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها) استئناف لبيان ما هو خير ، أو : يتعلق اللام ب «خير»
ويرتفع جنات على