الصفحه ١٧٤ :
ف «ثم» لتفاوت ما
بين الإفاضتين إذ تلك حرام ، وهذه واجبة. كذا قيل. (١)
وفيه نظر ؛ إذ لا
تفاوت
الصفحه ٢٠٦ : . وقيل : نزلت في قوم ارتدّوا عن الإسلام (١) (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) وعيد
الصفحه ٢١٤ :
الْأَرْضِ)
للكسب. وقيل : هم
أهل الصفّة وهم نحو من أربعمائة من فقراء المهاجرين كانوا في صفّة
الصفحه ٢٦١ : ) ملازموها (هُمْ فِيها خالِدُونَ).
[١١٧] ـ (مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ) سمعة أو قربة أو في عداوة الرّسول
الصفحه ٢٦٨ :
نحو (وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً) (١) (سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) (٢) (فَسِيرُوا
الصفحه ٣٣٧ : في «أولئك» (وَالْوِلْدانِ) الصّبيان. ذكروا مبالغة ، أو المماليك (لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً) صفة
الصفحه ٣٣٨ : لإجماعهم ونصوص أئمتهم عليهمالسلام وأخبار عامية ، ولا ينافيه نفي الجناح كما في (فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ
الصفحه ٤٢٣ :
كسبتم (بِالنَّهارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ) يوقظكم في النهار (لِيُقْضى أَجَلٌ
مُسَمًّى) ليستوفي
الصفحه ٤٦٢ : . ويفيد وجوب ستر العورة فيها (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا) ما طاب وأحل لكم (وَلا تُسْرِفُوا) تتعدّوا بتحريم حلال
الصفحه ٤٦٤ : لِأُخْراهُمْ فَما
كانَ لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ) مرتب على جوابه تعالى لأخراهم ، أي فقد ثبت مساواتكم لنا
في
الصفحه ٤٧٢ :
وَآباؤُكُمْ)
آلهة وما فيها
الاهية (ما نَزَّلَ اللهُ
بِها) أي بإلهيتها (مِنْ سُلْطانٍ) حجة
الصفحه ٤٧٦ : ء المحق وإهلاك المبطل (وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ) إذ لا جور في حكمه.
[٨٨] ـ (قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ
الصفحه ٤٨٥ :
ففزعوا إليه فرفع
، فلم يؤمنوا ، فسلّط عليهم الضفادع فملأت مضاجعهم وأطعمتهم وكانت تثب في قدورهم
الصفحه ٥٠١ : إِلَّا
نَذِيرٌ مُبِينٌ) موضح للإنذار.
[١٨٥] ـ (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا) نظر (٢) اعتبار (فِي مَلَكُوتِ) ملك
الصفحه ٥٠٥ : الكفار يمدّهم الشياطين ، أو إخوان
الكفار من الشياطين يمدون الكفار (فِي الغَيِ) بتزيينه لهم. وقرأ «نافع