الصفحه ٢٢٥ : إلّا بالنّظر ؛ ليجتهد العلماء
في تدبّرها وتحصيل ما يتوقف عليه فهم مرادها ، فينالوا بإتعابهم القرائح
الصفحه ٢٧٤ :
عن أبي طلحة :
غشينا النعاس في مصافّنا وكان السيف يسقط من يد أحدنا فيأخذه (يَغْشى) النّعاس. وقرأ
الصفحه ٢٩٥ :
فيقصّر فيما يجب
لهنّ.
أو إن خفتم أن
تجوروا في أمر اليتامى وتحرّجتم منه فخافوا أيضا الجور في أمر
الصفحه ٣٦٨ :
يجب الإستيعاب
عرضا للإجماع والأخبار. (١)
ويكفي الإصبع ـ ولو
منكوسا ـ في الأظهر. واختلف في دخول
الصفحه ٣٨٧ : تواتر من خبر الراية والطائر وغيرهما ، ولينه للمؤمنين وشدته على
الكافرين وجهاده للمتمردين وتصلّبه في
الصفحه ٣٠ :
سطرا ، وفي كل سطر
ما يتراوح بين ١١ ـ ١٣ كلمة ، وخطها يشبه الخط المغربي في طول الحروف والتوائها
الصفحه ٣٥ :
«الروضة البهية»
في سنة ٩٦٠ يعني بعد تأليفه بثلاث سنين عن نسخة خط استاذه المؤلف ، وقرأه عليه
الصفحه ٦٦ : الخوارج ـ ، ولا بين
المنزلتين ـ كقول المعتزلة ـ ، لاقتران الايمان بالمعاصي في آية : (وَإِنْ طائِفَتانِ
الصفحه ٨٢ : ء.
والتّمثيل إمّا
مركّب تشبيه لحال المنافقين في الشّدة والدّهشة بحال من أخذه المطر في ليل مظلم مع
رعد قاصف وبرق
الصفحه ٩٠ :
والعضب ـ ، (١) غلّب في صغار البقّ. (فَما فَوْقَها) عطف على «بعوضة» ، أي : ما زاد عليها في المعنى
الصفحه ١٠٠ : ] ـ (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها) : حملهما على الزّلة بسبب الشجرة ، و «عن» مثلها في (وَما فَعَلْتُهُ عَنْ
الصفحه ١٥٣ :
يهدي إلى وجوب
اتّباعه ، أو الى الحقّ (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ
الصفحه ١٧٣ :
[١٩٨] ـ (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ) إثم (أَنْ تَبْتَغُوا) في أن تطلبوا (فَضْلاً) أي : رزقا (مِنْ
الصفحه ١٨١ :
المضاف وبقاء جرّ المضاف اليه.
وقيل : على الهاء
في «تساءلون به» ويشهد لصحته بدون اعادة الجار
الصفحه ١٨٢ : عليهمالسلام ، (١) وهو في الأصل : مصدر «خمره» : إذا ستره ، سمّي به للمبالغة
(وَالْمَيْسِرِ) مصدر ـ ك «الموعد