الصفحه ١٧٩ : (بَيْنَهُمْ فَهَدَى
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِ) بيان ل «ما» (بِإِذْنِهِ
الصفحه ٢١٨ : :
الإملاء. (وَلْيَتَّقِ اللهَ
رَبَّهُ) في الإملال (وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ) ولا ينقص من الحق (شَيْئاً) قدرا أو
الصفحه ٢٤٥ : نعته في
كتابيكم.
[٧١] ـ (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ بِالْباطِلِ) : تخلطونه به
الصفحه ٢٦٤ : والعدد (فَاتَّقُوا اللهَ) في الثبات (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) بتقواكم نعمة نصره.
[١٢٤] ـ (إِذْ تَقُولُ
الصفحه ٣٢٣ :
التوعد بالقتل.
[٦٤] ـ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ) في أمره وحكمه (بِإِذْنِ
الصفحه ٣٩٧ :
إذا حنثتم ، أو
بنكث ما عقدتم ، وخففه «حمزة» و «الكسائي». وقرأ «ابن عامر» عاقدتم بمعنى عقدتم
الصفحه ٤٠٩ : للحمد. وقدم السماوات لشرفها (وَجَعَلَ) أحدث. والجعل المتعدي الى واحد فيه معنى التضمين كإحداث
شيء من شي
الصفحه ٤١٥ : يَشْعُرُونَ) بذلك.
وجعلها في «أبي
طالب» أي ينهى عن أذاه ولا يؤمن به ، يبطله أن الضمير للكفرة المجادلين
الصفحه ٤٦٦ : عرفهم وعرفوه ولا يدخل النار إلّا
من أنكرهم وأنكروه. (١)
وسأل ابن الكّوا
عليا عليهالسلام عن هذه الآية
الصفحه ١٢٤ : الطّوامث ، أو : الإنجيل ، أو : الاسم الأعظم الّذي يحيي به الموتى.
وسكّن «ابن كثير» «القدس» حيث وقع
الصفحه ١٢٧ : بالذكر
لشدّة حرصهم إذ لم يعرفوا إلّا الحياة الدنيا. وفيه توبيخ شديد ؛ إذ زيادة حرصهم
وهم مقرّون بالجزا
الصفحه ١٣٦ :
حصول ما تعلقت به
إرادته ـ بلا مهلة بطاعة المأمور ـ بلا توقّف ، لا حقيقة أمر وامتثال. ونصب «ابن
الصفحه ١٥٠ : : بأنّ المنعوت في التّوراة قبلته الكعبة ، والمشركين : بأنّه يخالف
قبلة «ابراهيم» ويدّعي ملّته (إِلَّا
الصفحه ٢٨٣ :
وفتح سينه ـ أين
جاء ـ «ابن عامر» و «عاصم» و «حمزة». (١)
والإملاء :
الإمهال واطالة العمر
الصفحه ٣٤٧ : كُونُوا
قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ) مجتهدين في إقامة العدل ، (شُهَداءَ لِلَّهِ) بالحقّ. خبر ثان ، أو حال