الصفحه ٢٨١ :
ابن مسعود» وقد
قدم معتمرا ، فجعل له عشرا من الإبل إن ثبّط المسلمين ، فأتى فوجدهم يتجهّزون ،
فقال
الصفحه ٢٨٢ :
مُؤْمِنِينَ)
إذ المؤمن لا يخاف
إلّا الله.
[١٧٦] ـ (وَلا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ
فِي
الصفحه ٣٠٤ : » «ابن
كثير» و «أبو بكر» (١) (وَعاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ) بالنصفة في الفعل ، والإجمال في القول (فَإِنْ
الصفحه ٣٢٥ :
قيل : قالت
الصحابة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ينبغي لنا ألّا نفارقك ، فإنّا لا نراك إلّا في
الصفحه ٣٨٠ : فاقبلوا ، وان أمركم
بالرجم فلا ، فأمرهم بالرجم فأبوا ، فحكّم «ابن صوريا» بينه وبينهم ، وأنشده الله
: هل في
الصفحه ٤٠٥ : ب «اذكر» مضمرا (فَيَقُولُ) ـ لهم توبيخا لقومهم ـ : (ما ذا) «ماذا» في موضع
المصدر ، أي أيّ إجابة
الصفحه ٤٥٦ :
تذكرا قليلا
تتذكرون. و «ما» زيدت لتوكيد القلّة ، وخففه الكوفيون غير «أبي بكر» (١) وزاد «ابن عامر
الصفحه ٤٥٧ : ] ـ (وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ) في التصرف فيها (وَجَعَلْنا لَكُمْ
فِيها مَعايِشَ) أسبابا تعيشون بها
الصفحه ٤٥٨ : ٢ : ٧.
(٣) سورة الحجر : ١٥
/ ٣٨.
(٤) قاله ابن عباس ـ كما
في تفسير البيضاوي ٢ : ٢٢١.
(٥) كما ورد في الآية
٢٠ من
الصفحه ٤٦٨ : بِأَمْرِهِ) مذلّلات بتصرفه. ونصبت عطفا على «السماوات» و «مسخرات» حال
ورفع «ابن عامر» كلها على الابتدا
الصفحه ٤٧٥ :
الْغابِرِينَ) الباقين في العذاب.
[٨٤] ـ (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً) نوعا من المطر فظيعا. وبيّن في
الصفحه ٤٨٣ : ) وخففه «ابن كثير» و «نافع» (٤) (أَبْناءَهُمْ
وَنَسْتَحْيِي نِساءَهُمْ) كفعلنا قبل ، لئلا يظن بنا وهن
الصفحه ٥١٩ :
وقال ، بعضهم. بنو
هاشم والمطلب ، (١) وبعضهم جميع قريش. (٢) (وَالْيَتامى
وَالْمَساكِينِ وَابْنِ
الصفحه ١٠٧ : ، والضّمير للنّفوس الكثيرة الدال
عليها النّفس المنكّرة في سياق النّفي. والتذكير بمعنى العباد.
[٤٩
الصفحه ١٢٠ : «الذال» «ابن كثير»
و «حفص» وأدغمه
__________________
(١) في «د» زيادة :
أو نصارى.
(٢) تفسير التبيان