الصفحه ٣٧٥ :
الله عليه حتى فتح
(١) أو (يَتِيهُونَ فِي
الْأَرْضِ) يسيرون متحيّرين ، لا يهتدون طريقا. فالتحريم
الصفحه ٤٢٢ : العذاب (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) في العذاب وغيره «يقضى» (١) القضاء (الْحَقَ) أو يصنع الحق ، وقرأ
الصفحه ٤٣١ :
[٩١] ـ (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) ما عرفه اليهود حق معرفته في الرحمة لعباده أو السخط
الصفحه ٤٥٣ :
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة ، كلها في النار إلّا
واحدة
الصفحه ٤٧٧ :
(فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ) قريتهم (جاثِمِينَ) صرعى على وجوههم.
[٩٢] ـ (الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٤٩٥ : قَوْماً اللهُ
مُهْلِكُهُمْ) في الدنيا (أَوْ مُعَذِّبُهُمْ
عَذاباً شَدِيداً) في الآخرة (قالُوا) جوابا
الصفحه ٧٦ :
به : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن معه ، أو من آمن من قومهم ك «ابن سلام» وأصحابه. أو
للجنس
الصفحه ٨٣ :
__________________
(١) ورد ذلك في سورة
غافر : ٤٠ / ٣٦ و ٣٧ قوله تعالى : (وَقالَ
فِرْعَوْنُ يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً
الصفحه ١٠٣ : عاهدتكم من
الثّواب.
وعن ابن عباس : «ان
الله عهد إليهم في التوراة بعث محمّد فلمن تبعه أجران ، ولمن كفر به
الصفحه ١١٤ : دخل في اليهودية. و «يهود» إما
عربيّ من هاد أي : تاب ، سمّوا به لتوبتهم من عبادة العجل ، أو معرّب من
الصفحه ١٢١ :
فيها خالدون» (مَنْ كَسَبَ
سَيِّئَةً) أي الشرك (وَأَحاطَتْ بِهِ
خَطِيئَتُهُ) تلك : أحدقت به من كل جانب
الصفحه ١٦٩ : ك «اعتدوا عليه». (٤)
__________________
(١) سورة التوبة : ٩
/ ٣٦.
(٢) رواه ابن عباس
كما في تفسير مجمع
الصفحه ٢٢٣ :
__________________
(١) تفسير مجمع
البيان ١ : ٤٠٥ وتفسير الكشّاف ١ : ٤١٠.
(٢) ورد ذلك عن ابن
عباس ـ كما في تفسير مجمع البيان
الصفحه ٢٣٤ : الآلين (بَعْضُها) متشعّب (مِنْ بَعْضٍ) أو : من بعض في الدين (وَاللهُ سَمِيعٌ) للأقوال (عَلِيمٌ) بالأعمال
الصفحه ٢٧٩ : فَادْرَؤُا) فادفعوا (عَنْ أَنْفُسِكُمُ
الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) في ان سبب نجاتكم من القتل القعود