الصفحه ١٢٨ : صرفه للعجمة والتعريف ، ومعناه : عبد الله (٢) (فَإِنَّهُ) أي جبرئيل (نَزَّلَهُ) أي : القرآن. وفي إضماره
الصفحه ١٦٤ : والألف والنّون. (الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) جملة إلى سماء الدّنيا ، ثم نجوما إلى الأرض ، أو
الصفحه ١٧٨ : وثلاثة عشر. (١) والمسمّى في القرآن : ثمانية وعشرون (بِالْحَقِ) متلبّسا به ، حال من «الكتاب» (لِيَحْكُمَ
الصفحه ١٨٧ : قرء ، للطّهر والحيض ، بالاشتراك أو الحقيقة والمجاز.
والمراد به ـ هنا ـ الطهر ـ على الأصح ـ ، وذكر
الصفحه ١٩٠ : الْكِتابِ) : القرآن (وَالْحِكْمَةِ) : السنّة ، فاعملوا بهما (يَعِظُكُمْ بِهِ) بما انزل (وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٢٦٨ : ، أو : الى القرآن (بَيانٌ لِلنَّاسِ وَهُدىً) أي مع كونه بيان للمكذبين فهو زيادة تثبيت (وَمَوْعِظَةٌ
الصفحه ٣١٧ : أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا) من القرآن (مُصَدِّقاً لِما
مَعَكُمْ) من
الصفحه ٣٢٦ : أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ
الْقَرْيَةِ) مكة (الظَّالِمِ أَهْلُها) صفتها وذكّر لتذكير فاعله (وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
الصفحه ٣٤١ : (مِنْ شَيْءٍ) في محل المصدر أي شيئا من الضّرر (وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) القرآن
الصفحه ٣٤٩ : الكفر لرضاكم
بذلك ، وكان الذين يقاعدون الخائضين في القرآن من الأحبار هم المنافقون (إِنَّ اللهَ جامِعُ
الصفحه ٣٨٣ : عليهالسلام ونسخه اليهودية.
[٤٨] ـ (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ) القرآن (بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً لِما
الصفحه ٤٢١ : (نُفَصِّلُ الْآياتِ) نبيّن آيات القرآن ليظهر الحق (وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ) قرأ «نافع» بالتا
الصفحه ٤٤٦ : ضرورة الشعر فكيف في القرآن المعجز (لِيُرْدُوهُمْ) ليهلكوهم (وَلِيَلْبِسُوا) يخلطوا (عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ
الصفحه ٤٥٥ : إِلَيْكُمْ مِنْ
رَبِّكُمْ) من القرآن والسنة (وَلا تَتَّبِعُوا
مِنْ دُونِهِ) ولا تتخذوا غير الله (أَوْلِيا
الصفحه ٤٦٣ : مِمَّنِ
افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً) بنسبة ما لم يقله إليه (أَوْ كَذَّبَ
بِآياتِهِ) بالقرآن (أُولئِكَ