الصفحه ١٧٤ : .
(٢) قاله الضحاك ـ كما
في احكام القرآن لابن العربي ١ : ١٣٩ ـ.
(٣) تفسير الكشاف ١ :
٣٥٠ وروي قريبا منه في
الصفحه ٢٢٣ : الْقَيُّومُ) روي أنّ ذلك اسم الله الأعظم. (٢)
[٣] ـ (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ) : القرآن نجوما (بِالْحَقِ
الصفحه ٥٠٠ : آذانٌ لا يَسْمَعُونَ بِها) مواعظ القرآن سماع اتّعاظ (أُولئِكَ
كَالْأَنْعامِ) في عدم الفقه والإبصار
الصفحه ٥٠٦ :
مستحب عندنا ، وعند الشافعي ، وأوجبه أبو حنيفة. (٣)
__________________
(١) نقل الطبرسي في
تفسير مجمع
الصفحه ٤٧٨ :
[٩٨] ـ (أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى) وقرأ «ابن كثير» و «نافع» و «ابن عامر» ب «أو» العاطفة (١) (أَنْ
الصفحه ٥٦ : ، أو بالحرف فالإراءة وتسند الى النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والقرآن ، ويدفعه : (وَهَدَيْناهُ
الصفحه ١٥٨ : وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ) صدق بالمبدأ والمعاد (وَالْمَلائِكَةِ
وَالْكِتابِ) جنسه ، أو القرآن.
وخفّف «نافع
الصفحه ١٩٧ : دِيارِهِمْ) : أهل «داوردان» قرية قبل «واسط» (٣) هربوا من الطاعون فأماتهم الله ثم أحياهم ، ليعلموا أن لا
مفرّ
الصفحه ٢٨٨ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وقيل : القرآن. (٢) والنداء ونحوه يعدى بإلى واللام لتضمّنه الانتها
الصفحه ٣٣٠ : الخطبة وقراءة القرآن ، والحمام ، والخلاء ، وعدم مشروعية السّلام في هذه
ممنوع ، ولو سلّم فعدم وجوب الردّ
الصفحه ٣٨٩ :
آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا) من القرآن (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلُ) الى الأنبياء (وَأَنَّ
الصفحه ٤١٦ : «ولكنهم» إيذانا بأنهم ظلموا بجحدهم القرآن.
والباء لتضمن الجحود معنى التكذيب
الصفحه ٤٢٥ : (٣) (وَغَرَّتْهُمُ
الْحَياةُ الدُّنْيا) وزهرتها (وَذَكِّرْ بِهِ) بالقرآن (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ) مخافة أن تسلم للهلكة
الصفحه ٤٤٤ : (مُهْلِكَ الْقُرى) أو بدل من «ذلك» (بِظُلْمٍ) بسبب ظلم منها أو ظالما (وَأَهْلُها غافِلُونَ) لم ينبهوا برسول
الصفحه ٤٥٦ : » ياء (٢) والخطاب له صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[٤] ـ (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ) أي أهلها. و «كم» خبرية