الصفحه ٣٢٩ : ] ـ (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) يتأمّلون معانيه. وأصل التدبّر : النظر في أدبار الأمور (وَلَوْ كانَ مِنْ
الصفحه ٣٦٤ : القيام إليها مثل : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ) (٦) عبرّ بمسبّب الإرادة عنها ، أو قصدتموها
الصفحه ١١٤ : ـ سمّوا به لنصرهم المسيح ، أو : لكونهم معه في قرية تسمى «ناصرة» (وَالصَّابِئِينَ) قوم بين اليهود والمجوس
الصفحه ١٢٧ :
كالكفر بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم والقرآن ، وتحريف التّوراة. وعبّر عن النفس باليد لأنها
آلة
الصفحه ١٤١ : الموحاة إليه (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ) القرآن (وَالْحِكْمَةَ) : المعارف والأحكام (وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٤٩٥ :
[١٦٤] ـ (وَإِذْ قالَتْ) عطف على «إذ» قبله (١) (أُمَّةٌ مِنْهُمْ) جماعة من أهل القرية وكانوا ثلاث
الصفحه ١٩٨ : المصلحة ، فلا تبخلوا
عليه بما وسّع عليكم ، لئلا يقترّ عليكم ، وقريء بالسين والصّاد ، (٥) واختلف النّقل
الصفحه ٢٠٨ : ) : عظام الحمار أو : أهل القرية أو : عظامه. أحيا الله عينه
فنظر (كَيْفَ نُنْشِزُها) ـ بالمهملة ـ : نحييها
الصفحه ٢٨٠ :
__________________
(١) حجة القراءات :
١٨١.
(٢) أي قرءوا قاف «القرح»
بالضم.
(٣) كذا في الأصل
وتفسير البيضاوي ٢ : ٥٤ وتفسير
الصفحه ٢٩٠ : القرآن (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْهِمْ) من الكتابين. (خاشِعِينَ لِلَّهِ) حال من فاعل «يؤمن» وجمع نظرا الى
الصفحه ٣٦٣ : .
(٦) ذهب اليه الشافعي
ـ كما في الجامع لأحكام القرآن ٦ : ٧٨ ـ ، وفي تفسير روح المعاني ٦ : ٥٨ : ان عليا
الصفحه ٤٠٠ : .
وأكثرنا رتب
الأقسام للأخبار. (٦) ومنّا من خيّر (٧) لظاهر «أو» وللنصّ الصحيح أن «أو» في كلّ القرآن للتخيير
الصفحه ٤٤١ : ] ـ (وَكَذلِكَ) كما جعلنا فساق مكة أكابرها (جَعَلْنا فِي كُلِّ
قَرْيَةٍ أَكابِرَ) مفعول ثاني (مُجْرِمِيها) أول أي
الصفحه ٤٣١ : رحمته ، أو حين جسروا على
هذا الإنكار الموجب لسخطه. قالوه إنكارا للقرآن.
وقيل : قاله بعضهم
حين غضب من
الصفحه ١٧٢ :
وأربعين ميلا ،
فالتمتع فرضه ، ومن كان دون ذلك فلا متعة له ، بل فرضه القران أو الإفراد (وَاتَّقُوا