الصفحه ٣٥ : ...) نقلا عن
القاضي أبى بكر فى الانتصار.
(٣) الأكثرون أنها
مكية من أوائل ما نزل بمكة ، وعند مجاهد أن
الصفحه ٣٨٠ : أكلت جلودهم بدلت كل
يوم سبع مرات على مقدار كل يوم من أيام الدنيا (لِيَذُوقُوا
الْعَذابَ) عذاب النار
الصفحه ٣٩٩ :
فحمل عليه أسامة
بن زيد بن حارثة الكلبي من بنى عبدود ، فقال مرداس : إنى منكم أشهد أن لا إله إلا
الصفحه ٤٥٠ :
له وبما عليه ، فقال له شريح : إن فى دينك هذا غلظا ، فأرجع إلى قومي فأعرض عليهم
ما قلت فإن قبلوه كنت
الصفحه ١٧٩ : ومائة. قال : وسمعته من أوله إلى آخره قراءة عليه (٣) فى المدينة فى سنة أربع ومائتين وهو ابن خمس وثمانين
الصفحه ١٢٧ : يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ) فتركت اليهود كتاب الأنبياء واتبعوا ما قالت من السحر (وَما أُنْزِلَ عَلَى
الصفحه ٢٦٤ :
لأنهن مكتوبات فى جميع الكتب التي أنزلها الله ـ تبارك وتعالى ـ على جميع الأنبياء
، وليس من أهل دين إلا
الصفحه ٥٣٤ : اللهَ حَقَّ
قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ
أَنْزَلَ الْكِتابَ
الصفحه ٣١٤ :
نرى من كرامتك إيانا ثم قالوا فيما بينهم : ليت إخواننا الذين فى دار الدنيا
يعلمون ما نحن فيه من الكرامة
الصفحه ٣٦٤ : الموت وكان الرجل من الأنصار «إذا مات له حميم» (٢) عمد الذي يرث الميت وألقى على امرأة الميت ثوبا فيرث
الصفحه ٥٨٤ : ما
تحدثنا.
(٥) أبو محمد : هو
عبد الله بن ثابت.
(٦) ما بين الأقواس «...»
ساقط من ل.
(٧) يشير إلى
الصفحه ٥٣٦ : مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (١٠٦) وَلَوْ شاءَ اللهُ ما
أَشْرَكُوا
الصفحه ٢٠٧ : ـ جل وعز ـ فقال
: آتى الناس وأطالع إخوتى وهم سبعة من طالوت وانظر ما هذا الخبر فمر داود عليهالسلام على
الصفحه ٣٨١ : سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ) يعنى البساتين (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً) لا يموتون
الصفحه ٧٥ :
يُخْرِجُونَهُمْ
مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ