الصفحه ٤٠٠ : رسول الله إنى أحب الجهاد فى سبيل الله ،
ولكن بى من الزمانة ما قد ترى ، قد ذهب بصرى. قال زيد : فثقلت فخذ
الصفحه ٤٦٠ : على لينظر ما فعل رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فإذا هو على الباب ، فقال : يا رسول الله ، احتبست
الصفحه ١٩٩ :
أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً) من يوم يموت زوجها (فَإِذا بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَ) يعنى إذا مضى الأجل مما ذكر فى
الصفحه ٢٣٣ : قد تصدقت بها على الفقراء أو بعتها من الله ورسوله
فمن يقبضها (قال وجاء إلى باب الحديقة فتحرج أن يدخلها
الصفحه ١٠٤ : أتيناكم
من الله ـ عزوجل ـ بكتاب يبين لكم فيه ما تأتون وما تتقون فلما فارقهم موسى
مع السبعين واستخلف هارون
الصفحه ٥٥٨ : (وَلَهْوٌ) يكون فى الدنيا (وَلَلدَّارُ
الْآخِرَةُ خَيْرٌ) يثنى على الجنة يقول : ولدار الجنة أفضل من الدنيا
الصفحه ٤١٠ : نارٍ) يعنى جعلت لهم ثياب من نار إلى آخر الآية (٢). ثم أخبر ـ سبحانه ـ بمستقر المؤمنين (٣) فقال : (إِنَّ
الصفحه ٥٠٢ : ثم
يقرعون فمن خرج سهمه [١٠٧ ب] برىء من الثمن وله نصيب فى اللحم حتى يبقى آخرهم
فيكون عليه الثمن كله
الصفحه ٣٢٠ : (وَالزُّبُرِ) يعنى بحديث ما كان قبلهم والمواعظ (وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ) ـ ١٨٤ ـ يعنى المضيء البين الذي فيه أمره
الصفحه ٢٣٤ :
خير زاد
قدمه المرء إلى
المعاد (١)
فأجابته : ربح
بيعك والله لو لا شرطك ما كان
الصفحه ٥٦٩ : كاملة يستلزم الإخلاص فيها لأنه روحها الذي تقوم عليه.
(٦) ما بين القوسين «...»
ساقطة من أ ، ل.
الصفحه ٢١٦ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (٢) إلى الحجة (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها
الصفحه ٨٧ : ) يعنى (الم) ، (المص) ، (الر) ، (المر) (٢) ، شبهوا على هؤلاء النفر من اليهود كم تملك هذه الأمة من
السنين
الصفحه ٤٢٣ : إلى الآيات (٨٣
ـ ٨٧) من سورة الأنعام وبدايتها (وَتِلْكَ
حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ
الصفحه ٣٩٨ :
عليه وسلم ـ إلى
الأنصار رجلا من بنى فهر مع مقيس فقال : ادفعوا إلى مقيس قاتل أخيه ، إن علمتم ذلك