الصفحه ٤٧٧ : (٣)؟ قال : أيهما سبقت الشهوة له «كان الشبه له». قال (٤) : صدقت. قال : فأخبرنى ما للرجل وما للمرأة من الولد
الصفحه ٢٠٢ : والكسوة حولا ، فإن كانت
المرأة من أهل المدر التمست السكنى فيما بينها وبين الحول وإن كانت من أهل الوبر
نسجت
الصفحه ٢٧٦ : أَقْلامَهُمْ)
فى القرعة (أَيُّهُمْ يَكْفُلُ
مَرْيَمَ)
يعنى يضم مريم إلى نفسه (وَما كُنْتَ
لَدَيْهِمْ)
يا محمد
الصفحه ٣٥٥ : أموال اليتامى بالحلال من
أموالكم ، ولا تذرو الحلال وتأكلوا الحرام (وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَهُمْ إِلى
الصفحه ١٦٣ :
ندم وبكا فلما
أصبح أتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأخبره ، فقال : يا نبى الله ، إنى أعتذر إلى
الصفحه ١٧٣ : (إِلى نِسائِكُمْ) (٣) (وَلا فُسُوقَ) يعنى ولا سباب (وَلا جِدالَ فِي
الْحَجِ) (٤) يعنى ولا مراء كقوله
الصفحه ٢٧١ : ، ثم
قال : (وَآلَ عِمْرانَ) يعنى موسى ، وهارون ، ذرية آل عمران اختارهم للنبوة
والرسالة (عَلَى
الصفحه ٣٥٧ : والأربع فى القسمة والنفقة (فَواحِدَةً) يقول فتزوج واحدة ، ولا تأثم فإن خفت أن لا تحسن إلى تلك
الواحدة
الصفحه ٣٦٥ :
يقول عسى الرجل
يكره المرأة فيمسكها على كراهية فلعل الله ـ عزوجل ـ يرزقه منها ولدا ويعطفه عليها
الصفحه ٣٧١ : (وَاهْجُرُوهُنَ) (٢) (فِي الْمَضاجِعِ) يقول لا تقربها للجماع ، فإن رجعت إلى طاعة زوجها بالعظة
والهجران وإلا
الصفحه ٤١١ :
ذلك أنه لما فرض الله ـ عزوجل ـ لأم كحة وبناتها الميراث انطلق سويد وعرفطة وعيينة بن
حصن الفزاري إلى
الصفحه ٤١٣ : (وَتَتَّقُوا) الميل والجور (فَإِنَّ اللهَ كانَ
غَفُوراً) حين ملت إلى الشابة برضى الكبيرة (رَحِيماً) ـ ١٢٩ ـ بك
الصفحه ١٩٢ : للمسلمين : إنه
لا يحل لكم جماع النساء إلا مستلقيات وإنا نجد فى كتاب الله ـ عزوجل ـ أن جماع المرأة غير
الصفحه ١٩٤ : فبين للرجل كيف يطلق المرأة ، وكيف تعتد ، فقال : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ
بِمَعْرُوفٍ) يعنى
الصفحه ١٩٨ :
بِوَلَدِهِ) يعنى لا يجمل بالمرأة أن تضار زوجها (٣) وتلقى إليه ولدها ثم قال فى التقديم : (وَعَلَى الْوارِثِ