الصفحه ١٤٤ : ربك ذلك ، وصعد
جبريل إلى السماء ، وجعل النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يديم النظر إلى السماء رجاء أن
الصفحه ٢١٧ : يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ) (٢)» فقال سبحان الله ، كيف لم يتغير طعمه ، ونظر إلى حماره ،
وقد (٣) ابيضت عظامه ، وبليت
الصفحه ٣٦٤ :
تزويجها رضيت أو كرهت على مثل مهر الميت فأن ذهب المرأة إلى أهلها قبل أن يلقى
عليها ثوبا فهي أحق بنفسها
الصفحه ٥٥١ : النظر [١١٤ أ] إلى صورة الملائكة ، ثم قال : (وَلَلَبَسْنا
عَلَيْهِمْ) يعنى ولشبهنا عليهم (ما يَلْبِسُونَ
الصفحه ٢٠٠ : يَعْفُونَ) يعنى إلا أن يتركن يعنى المرأة تترك نصف مهرها فتقول
المرأة أما إنه لم يدخل بى ولم ينظر لي إلى عورة
الصفحه ٤٧٦ : رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حتى أتى أحبارهم فى بيت المدراس فقال : يا معشر اليهود ،
أخرجوا إلىّ
الصفحه ١٩٩ : ءِ) يعنى لا حرج على الرجل أن يقول للمرأة قبل أن تنقضي عدتها
إنك لتعجبيننى وما أجاوزك إلى غيرك فهذا التعريض
الصفحه ٣٦٢ : حصن إلى
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم [٧٢ أ] ، فقالوا :
إن المرأة لا تركب فرسا ولا تجاهد ، وليس عند
الصفحه ١٩٥ : ـ : (إِلَّا أَنْ يَخافا أَلَّا يُقِيما
حُدُودَ اللهِ) يعنى أمر الله ـ عزوجل ـ «فيما أمرهما وذلك أن تخاف المرأة
الصفحه ٣٠١ : ترحموا فلا تعذبوا ثم رغبهم فقال ـ سبحانه
ـ : (وَسارِعُوا) بالأعمال الصالحة (إِلى مَغْفِرَةٍ) لذنوبكم
الصفحه ٤١٢ : ) عنها لما بها من؟؟؟ إلى الأخرى نزلت فى رافع بن خديج
الأنصارى وفى امرأته خويلة بنت محمد بن مسلمة الأنصارى
الصفحه ٢٢٩ : : (أَنْ تَضِلَ) المرأة يعنى أن تنسى (إِحْداهُما) الشهادة (فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا) الشهادة (الْأُخْرى
الصفحه ٥٧٠ : لهم : إذا طهرت المرأة فحولوا بينها وبين زوجها
إلى أن تحيض ثم يرجع إلى امرأته إلى أن تطهر ثم يحال
الصفحه ٣٧٢ : أَيْمانُكُمْ) من الخدم وغيره وعن على وعبد الله قالا : الصاحب بالجنب
المرأة. فأمر الله ـ عزوجل ـ بالإحسان إلى
الصفحه ١٩٦ :
عَلَيْهِما) يعنى الزوج الأول رفاعة ولا على المرأة تميمة (أَنْ يَتَراجَعا) بمهر جديد ونكاح جديد (إِنْ ظَنَّا