الصفحه ٦٤ : ، فإنّ المبتدأ
الحقيقي هو المشار إليه ب «هذا» لا نفس «هذا» كما أنّ المبتدأ في قولنا : «جئني»
مشيرا إلى
الصفحه ٦٦ : «زيد ثلاثي» إذا أريد به شخص نفسه ، تقديره : «زيد هو ثلاثي» ف «زيد» جيء به
توطئة ومقدّمة للمبتدإ المقدّر
الصفحه ٦٩ :
نفسه ، سواء قلنا
: إنّ الاستعمال إيجاد المعنى باللفظ وجعل اللفظ وجودا تنزيليّا للمعنى ، أو قلنا
الصفحه ٧٨ : ويقول في هذا المقام : «جئني بحسن» مشيرا إلى
ولده يضع لفظ «الحسن» ابتداء بمعنى أنّه يلتزم في نفسه أنّه
الصفحه ٨٥ : عمرو مثلا ، ولذا
ترتّب أحكام على نفس الطبيعي بما هو.
هذا ، مع أنّ
الجامع الوجوديّ بين الأفراد الصحيحة
الصفحه ١٠٣ : المسمّى ،
فكيف يعقل أخذه فيه!؟ بل لما ذكرنا من أنّ صدق نفس عنوان الصلاة على ما عدا السورة
مشكوك فيه على
الصفحه ١٠٨ : (٤) ـ قدسسره ـ أورد على هذا الجواب : بأنّ العقود في نفسها وإن كانت
ظاهرة في الأسباب ، إلّا أنّ مادّة الوفا
الصفحه ١١٦ :
بإيقاع الصلاة المأمور بها ـ التي رخّص في إيقاعها بأيّة خصوصية كانت ـ بهذه
الخصوصية بحيث تكون نفس الطبيعة
الصفحه ١١٩ : والاستحالة على
مبنى نفسه ، غير صحيح ، فإنّ استحالة الاشتراك على مبناه إذا كانت بالنظر إلى عدم
وجود القرينة
الصفحه ١٢٣ : سؤالا على نفسه بأنّ الأخبار الدالّة على أنّ للقرآن بطونا سبعة أو
سبعين تدلّ على وقوع استعمال
الصفحه ١٢٦ : والامتناع والعلّيّة كلّ منها خارج عن الذات ومحمول على الذات باعتبار انتزاعه
عن نفس الذات ، وبهذا الاعتبار
الصفحه ١٤٥ : فيه إن كان له مطابق في نفس الأمر ، فالقضية ـ إذا كانت
خبريّة ـ صادقة ، وإلّا فكاذبة.
وبالجملة : على
الصفحه ١٥٨ : نفس الذات وليس خارجا من الذات.
وكيف كان ذكروا
لاستحالة أخذ مفهوم الشيء في المشتقّ
الصفحه ١٦٠ : المحمول ليس نفس الشيء ، بل الشيء المقيّد ، وواضح
أنّه ممكن الثبوت للإنسان لا ضروري ، والميزان في أخذ جهة
الصفحه ١٦١ : وجها
للبساطة ـ من أنّ وجود العرض وإن كان وجودا مغايرا مباينا لوجود موضوعه إلّا أنّه
وجوده في نفسه عين