الصفحه ٥٣ : القائل : «ضرب زيد» إلّا أنّه بصدد الحكاية عن تحقّق الضرب وصدوره من «زيد»
قبل تكلّمه بهذا الكلام ، كما أنّ
الصفحه ٥٦ : لذات مبهمة من جميع الجهات إلّا جهة تلبّسه بالمبدإ ، فإنّ الّذي نفهمه من
لفظ «قائم» هو ما يكون بتلك
الصفحه ٦٠ : ء يكون في ظرف التلفّظ بلفظ «بعت» و «قبلت» ومترتّب عليه ، يعني
بنحو الانطباق ، وإلّا فهو سابق وجودا
الصفحه ٦١ : المعروف من أنّ الإنشاء
إيجاد المعنى باللفظ ، بل اللفظ ليس إلّا كاشفا عمّا في نفس المتكلّم ، كالإخبار
الصفحه ٦٧ :
بلا ضرورة (١) ، فإنّ فائدة الوضع هو تفهيم ما لا يمكن تفهيمه إلّا
باللفظ ، كالقضايا المعقولة
الصفحه ٨٩ :
أن يختلف كذلك
بتعيين الملك العرفي.
وهذا الوجه وإن
كان له وجاهة صورة إلّا أنّه أيضا كسابقه
الصفحه ١٠٠ : الأصوليّين والأخباريّين ـ إلّا من شذّ ـ في جريان البراءة عند
الشكّ في أصل التكليف الوجوبيّ الّذي هو محلّ
الصفحه ١٠١ : في حصول الامتثال بدونه ، ومعه لا
مجال إلّا للاشتغال.
هذا على تقدير كون
الجامع الصحيحي من قبيل
الصفحه ١٠٤ : ، الآمرة بهذه
العبادات كلّها في مقام بيان أصل التشريع فقط.
وفيه : أنّ
إطلاقات الكتاب وإن كانت كذلك إلّا
الصفحه ١٠٦ : الثمرة وإن
كانت مفيدة إلّا أنّها ليست بثمرة للمسألة الأصوليّة (١) ، إذ ليس كلّ ما يترتّب عليه ثمرة بمسألة
الصفحه ١٠٨ : العرفية إلّا أنّه يكفي
لذلك قوله تعالى : (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ)(٣) ، فإنّ العقود ظاهرة في الأسباب لا
الصفحه ١١٧ : : أنّ
المعاني وإن كانت غير متناهية إلّا أنّ الاستعمالات متناهية ، ولا فائدة في وضع
الألفاظ للمعاني التي
الصفحه ١٣٢ :
لفظ «غنيّ»
بالقياس إلى الباري تعالى لا يعقل إلّا المتلبّس بالمبدإ ـ كذلك هيئة «مفعل» يمكن
أن توضع
الصفحه ١٤٥ :
أيّا ما كان إذا كان هو المستعمل فيه ، فالاستعمال حقيقة ، وإلّا يكون مجازا أو
غلطا ، والمعنى المستعمل
الصفحه ١٤٩ :
(١) ـ أو تركّبه.
أمّا على البساطة
: فواضح ، فإنّ مفهوم المبدأ لا فرق له مع مفهوم المشتقّ إلّا باعتبار