الصفحه ٢٢ :
سورة الزخرف
( وَسْئَلْ مَنْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ
الصفحه ١٤٤ : الليل دون النهار لئلا يعلم بها أحد ، ولم يعلموا
أنّ الله مطّلع على جميع أسرار الناس وخفاياهم وما أضمروه
الصفحه ٣١٢ : ترتجعها من ودائعك.
اللهمّ
إنّا نعوذ بك أن نذهب عن قولك أو نفتتن عن دينك ، أو تتابع بنا أهواؤنا دون الهدى
الصفحه ٦٥ : ، وجلّت عظمته.
إنّ هذه اللوحة من
دعاء الإمام عليهالسلام من أجلّ وأسمى ما كتب ودوّن في علم التوحيد
الصفحه ٩١ : ، واكتب لي أمانا من سخطك ،
وبشّرني بذلك في العاجل دون الآجل ، بشرى أعرفها ، وعرّفني له علامة أتبيّنها إنّ
الصفحه ٩٣ : كنه معرفتك من كلّ خير ينبغي للمؤمن أن يسلكه ، وأعوذ بك من
كلّ شرّ وفتنة أعذت منها أحبّاءك من خلقك
الصفحه ٢٢٩ : أو غفلت نفسي عنه.
اللهمّ
إنّي أستغفرك لكلّ ذنب واجهتك به ، وقد أيقنت أنّك تراني ، وأغفلت أن أتوب
الصفحه ٢٩٧ : ء :
اللهمّ
إنّي أعوذ بك من أن اضام في سلطانك.
اللهمّ
إنّي أعوذ بك أن أضلّ في هداك.
اللهمّ
إنّي أعوذ بك أن
الصفحه ١٨٩ : لديه وجوه المطالب ، ولم تزرأ بنزيله فظيعات
المعاطب.
إلهي!
إن أخطأت طريق النّظر لنفسي بما فيه كرامتها
الصفحه ٢٣٠ :
اللهمّ
إنّي أستغفرك لكلّ ذنب مالأت فيه على أحد من بريّتك ، أو زيّنته لنفسي ، أو أومأت
به إلى غيري
الصفحه ١٠٠ : ء :
أمّا الذنوب التي
تنزل البلاء والعقاب ، فقد جاء في بعض الأخبار أنّها سبعة :
وهي الشرك بالله ،
وقتل
الصفحه ١٢٩ : تراني عليه ، واغفلت أن أتوب إليك منه
، وأنسيت أن أستغفرك له ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واغفره لي يا
الصفحه ١٦٥ :
المبارز
به ، إلاّ أنّي إذا ذكرت كبر ذنبي وعظم عفوك وغفرانك وجدت الحاصل بينهما لي
أقربهما إلى رحمتك
الصفحه ١٨٦ :
إلهي!
إن كان قد صغر في جنب طاعتك عملي فقد كبر في جنب رجائك أملي.
إلهي!
كيف أنقلب بالخيبة من عندك
الصفحه ٢٢٨ : ولجميع ذنوبي.
اللهمّ
إنّي أستغفرك لكلّ ذنب تبت إليك منه ، وأقدمت على فعله فاستحييت منك وأنا عليه