الصفحه ١ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ١٨ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٩٤ : جميع صنوف التضرّع والتذلّل أمام الله تعالى ، وهذا نصّه :
اللهمّ
إنّي أحمدك وأنت للحمد أهل على حسن
الصفحه ٢٥٥ : وتقصيري في
طاعته ، وما يحقّ عليّ من اعتقاد خشيته ، واستشعار خيفته من تواتر مننه ، وتظاهر
نعمه.
الصفحه ٣٠٤ : يأمر أصحابه به :
أشهد
أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّدا عبده ورسوله
الصفحه ١٩٧ :
وغضبت
فغفرت ، فهل مؤمّل غيرك فيرجى ، أم هل ربّ سواك فيخشى ، أم هل معبود سواك فيدعى ،
أم هل قدم عند
الصفحه ١١٢ : وروحها وطيبها » (٢).
٣ ـ عند غسل الوجه :
وكان الإمام عليهالسلام إذا شرع في غسل
الوجه دعا بهذا الدعا
الصفحه ١١٣ : :
وإذا شرع الإمام عليهالسلام في مسح الرجلين
اللذين هما آخر أجزاء الوضوء دعا بهذا الدعاء :
« اللهمّ
الصفحه ٤١ : وعباسيّين. إنّ أدعية
الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام حافلة بكلّ ما ينفع الناس ، وبما تسمو به حياتهم الفردية
الصفحه ٨ : ) ................................................................... ١٨٨
( هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلاَّ الْإِحْسانُ )
(٦٠
الصفحه ٢٥ : ) ................................................................... ١٨٨
( هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلاَّ الْإِحْسانُ )
(٦٠
الصفحه ٣٠١ : ابن أعبد (١) قال : قال لي عليّ
: يا ابن أعبد ، هل تدري ما حقّ الطعام؟
فقلت : وما حقّه؟
قال : تقول
الصفحه ٨٠ : خلّفت به أحدا من المرسلين يا أرحم الرّاحمين.
اللهم
ولك إرادات لا تعارض دون بلوغها الغايات ، قد انقطع
الصفحه ١٧٤ : عليه ، فإنّه من المستحيل تعقّل وجودها بمنتهى الروعة والدقّة من دون أن
يكون لها مكوّن ، وقد باءت بالفشل
الصفحه ٥ :
سورة الزخرف
( وَسْئَلْ مَنْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ