الصفحه ٧٢ : ، وحصن كلّ هارب ، وأمان كلّ خائف. حرز الضّعفاء ،
كنز الفقراء ، مفرّج الغمّاء ، معين الصّالحين ، ذلك الله
الصفحه ٨٥ : ولاية الأحبّاء مع ما لا أستطيع إحصاءه ولا تعديده من عوائد فضلك ،
وطرف رزقك ، وألوان ما أوليت من إرفادك
الصفحه ١٠٦ : بإثباتها الكرام الكاتبين ، الّذين وكّلتهم بحفظ ما
يكون منّي ، وجعلتهم شهودا عليّ مع جوارحي ، وكنت أنت
الصفحه ١٠٧ : المخلصين ، وأخافك مخافة الموقنين ، وأجتمع في جوارك مع المؤمنين ...
توسّل الإمام عليهالسلام في هذه
الصفحه ١٠٩ :
مع الله في الطّقوس الدّينيّة
الصفحه ١٢١ : الدعاء مع الاستغفار :
١
اللهمّ
إنّي اثني عليك بمعونتك على ما نلت به من الثّناء عليك ، وأقرّ لك على
الصفحه ١٢٢ : بغوايتي ، أو خدعته بحيلتي فعلّمته
منه ما جهل ، وعمّيت عليه منه ما علم ، ولقيتك غدا بأوزاري ، وأوزار مع
الصفحه ١٤٥ : ،
واغفره لي يا خير الغافرين.
من الذنوب الخوف
من أحد غير الله ، والتواضع والاستمالة للمخلوقين مع العلم أنّ
الصفحه ١٥٥ : سوأتاه!
من الوقوف بين يديك غدا ، إذا قيل للمخفّين جوزوا ، وللمثقلين حطّوا ، أمع
المخفّين أجوز أم مع
الصفحه ١٥٨ : فهي مع معرفتها بك ، وولهها إليك شاهدة بأنّك لا تأخذك الأوهام ، ولا
تدركك العقول والأبصار. وأعوذ بك أن
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام يذهب إلى جامع
الجعفي في الكوفة ومعه صاحبه وخليله ميثم التمّار فيصلّي فيه أربع ركعات وبعد
الفراغ
الصفحه ١٦٥ : .
إلهي
جئتك ملهوفا ، وقد ألبست عدم فاقتي ، وأقامني مع الأذلاّء بين يديك ضرّ حاجتي.
إلهي
كرمت فأكرمني
الصفحه ١٦٦ : التّخلّف عن السّبق مع الأبرار فقد أقامتني الثّقة بك على مدارج
الأخيار. إلهي قلب حشوته من محبّتك في دار
الصفحه ١٦٩ :
مع الله في الصّباح والمساء
الصفحه ١٧٢ : الحرارية
إلى الأرض بمقدار معيّن ، فلو زادت لاحترقت الأرض ، ولو نقصت لأصبحت جليدا ،
ولولاها لانعدمت الحياة