الصفحه ١٤٢ : الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ)
: يعني بنيانه.
ورفعهما إيّاه بالبناء : (رَبَّنا تَقَبَّلْ
مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ١٧٤ : البيت. ذكروا عن ابن عبّاس أنّه قال : الحجّ عرفات ، والعمرة الطواف.
قوله : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا
الصفحه ٤٠٠ :
وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ)
، يعني الحجّاج ؛
إلّا القلائد في أعناق الناس فإنّه ترك. ثمّ أمر بقتال
الصفحه ١٢٧ : الذي فيه الناس من الغفلة كتبوا سحرا كثيرا على لسان أصف ، ثمّ دفنوه في
مصلّى سليمان وفي بيت خزانته وتحت
الصفحه ١٣٣ : إِلَّا خائِفِينَ)
: ذكر مجاهد أنّهم
النصارى أعانوا بختنصر على خراب بيت المقدس. وقال بعض المفسّرين : هم
الصفحه ١٤٣ : )
: أى : مذابحنا.
قال بعضهم : أراهم مناسكهم وهي الطواف بالبيت ، والسعي بين الصفا والمروة ،
والوقوف بعرفات
الصفحه ١٤٥ : إبراهيم. ثمّ سمّي من اختتن
وحجّ البيت حنيفا لّما تناسخت السنون ، وبقي من يعبد الأوثان من العرب قالوا : نحن
الصفحه ١٧٠ : ، لم يأت بيته من الباب
الذي خرج منه ، ولكن يغلق الباب ، فيأتي الباب من قبل ظهره. وكانوا يتقرّبون بذلك
الصفحه ١٧٦ :
القرآن.
وذكر بعضهم قال :
قيل لابن عبّاس : إنّهم يروون عنك أنّك تقول : من طاف البيت فقد حلّ
الصفحه ٢٢٥ : ، والقرية بيت المقدس بعد ما
خرج منها بخت نصّر ، فقال : أنّى تعمر هذه بعد خرابها. (قالَ كَمْ لَبِثْتَ قالَ
الصفحه ٣٣٨ : البيت الحرام قبلتكم التي إليها توجّهون (١). ذكروا عن الحسن قال : الفرار من الزحف يوم بدر من
الكبائر
الصفحه ٣٥٤ : طلحة لأنّه كان يلي حجابة البيت.
(٢) من خطبته صلىاللهعليهوسلم
يوم فتح مكّة ، فوقف على باب الكعبة
الصفحه ٣٩٩ : آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ).
ذكروا أنّ رجلا
سأل ابن عمر عن أعظم الشعائر فقال : أوفي شكّ أنت منه؟ هذا
الصفحه ٤٢٢ : .
ذكروا أنّ إبراهيم
قال : لا تقطع يد الذي يدخل البيت بإذن.
ذكروا أنّ عثمان
بن عفّان قال : لا تقطع يد
الصفحه ٤٨٣ : يقوم بين السماء والأرض في تفسير ابن مسعود. وقال بعضهم : من الصخرة
من بيت المقدس. والصور : قرن ينفخ فيه