الصفحه ١١١ : القرآن ج ١ ص ٤١ : «فكأنّه أشبه المعنيين بالصواب ؛ لأنّه مع ما يشاكله
من العدس والبصل وشبهه. والعرب تبدل
الصفحه ١٢٣ :
بعض المفسّرين :
غضب على غضب : غضب عليهم بكفرهم بالإنجيل ، وغضب عليهم بكفرهم بالقرآن.
وقال
الصفحه ١٢٩ : ينطق عن الهوى. وظاهر سياق القرآن
إجمال القصّة من غير بسط ولا إطناب. فنحن نؤمن بما ورد في القرآن على ما
الصفحه ١٥٩ : في
مجاز القرآن ج ١ ص ٦٤ : «(فَما
أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ)
«ما» في هذا الموضع في معنى الذي
الصفحه ١٦٦ : ).
قوله : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ)
: نزل في رمضان
ليلة القدر جملة واحدة إلى
الصفحه ١٨٧ : إِنِّي كانَ لِي
قَرِينٌ) (٥١) أى : صاحب (يَقُولُ) لصاحبه المؤمن في الدنيا : (أَإِنَّكَ لَمِنَ
الصفحه ٢٠٩ : الإضرار فقط. انظر أبو الحواري ، تفسير خمسمائة آية ، ص ٢٠٥ ، والجصّاص ،
أحكام القرآن ، ج ٢ ص ١٠٨ ، وابن
الصفحه ٢٣٢ : خَيْراً كَثِيراً)
: ذكر بعض
المفسّرين قال : الحكمة الفقه في القرآن (٢). قوله : (وَما يَذَّكَّرُ
إِلَّا
الصفحه ٢٤٢ : ،
له غنمه وعليه غرمه». وانظر بحثا قيّما في هذا الموضوع عند الجصّاص ، أحكام القرآن
ج ٢ ص ٢٦٥ ، وفي تفسير
الصفحه ٢٤٨ : تفسير الكلبيّ.
وبلغنا عن الكلبيّ
عن أبي صالح عن ابن عبّاس قال : أنزل القرآن على أربعة أوجه : حلال
الصفحه ٢٥٢ : وَالْأُمِّيِّينَ)
: يعني مشركي العرب
، وكانت هذه الأمّة أمّيّة ليس لها كتاب من السماء تقرأه ، حتّى أنزل الله القرآن
الصفحه ٢٧٣ :
وثوابها ، لأنّ ثوابها النار ، وهو كقوله : (مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ) أى عن القرآن (فَإِنَّهُ يَحْمِلُ
يَوْمَ
الصفحه ٢٨٤ : سند جبل أو قبل نهر» ،
انظر اللسان : (بوأ.) وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : «من قولك : بوّأتك
الصفحه ٢٨٩ :
قوله : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ)
: قال بعضهم : هذا
القرآن بيان للناس عامّة (وَهُدىً)
: يهديهم الله
الصفحه ٢٩١ : الفرّاء في
معاني القرآن ، ج ١ ص ٢٣٧ : «الرّبّيّون : الألوف». وقال ابن قتيبة في تفسير غريب
القرآن ، ص ١١٣