الصفحه ٥٠٤ : مِنْ أَهْلِ الْقُرى) [يوسف : ١٠٩] أى
من أهل الحضر ؛ لأنّهم كانوا أعلم وأفضل من أهل العمود (١).
ذكروا
الصفحه ٢٥ : أثناء ذلك
قرأت الفصل الذي كتبه أستاذنا الشيخ محمد الفاضل ابن عاشور عن يحيى بن سلّام ،
والذي أشاد فيه
الصفحه ٢٨ : الدراسات القرآنيّة في القرون
الإسلاميّة الأولى بإفريقية. ولعلّ الباحثة الفاضلة أصدرت أعمالا أخرى لم أطّلع
الصفحه ٣٣ : : «وبعد
فإنّي قرأت كتاب يحيى بن سلّام في تفسير القرآن فوجدت تكرارا كثيرا ، وأحاديث
ذكرها يقوم علم التفسير
الصفحه ٤٢ : الثالث
من القرآن فهو غير موجود في هذه النسخة (١).
وأمّا مجلّد الربع
الأخير فهو يبتدئ من الآية ٤٩ من
الصفحه ٤٣ : القرآن ، سقطت منها ورقة أو ورقتان من أوّل سورة مريم. وليس بها
أى خرم في وسطها ، نسخها سليمان بن أبي
الصفحه ٦٣ : ـ المجاز :
مجاز القران لأبي عبيدة معمر بن المثنّى.
١٦ ـ المعاني :
معاني القرآن لأبي زكرياء يحيى بن زيّاد
الصفحه ٦٧ : من
القرآن : (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) (١) إلى قوله : (إِنَّ إِلى رَبِّكَ الرُّجْعى
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم : ما في القرآن مثلها (٥).
__________________
" ٢٧٥٣" ،
كلّهم يرويه عن سلمان مرفوعا. وأخرجه ابن
الصفحه ٩١ :
القرآن (وَادْعُوا
شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ)
: فيشهدوا أنّه
مثله (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) (٢٣
الصفحه ٩٤ : تتحرّك وتضطرب. وبهذا
اللفظ ورد في القرآن في قوله تعالى : (وَجَعَلْنا
فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ
الصفحه ٩٥ : ، وحدّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، ومن كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده
من النار.
فما كان موافقا للقرآن
الصفحه ١٠٢ :
فَاتَّقُونِ) [البقرة : ٤١].
(وَآمِنُوا بِما
أَنْزَلْتُ)
: [يعني القرآن] (١) (مُصَدِّقاً لِما
مَعَكُمْ)
: من
الصفحه ١٠٨ : : (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ)
: أى بيت المقدس (فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً
الصفحه ١١٠ :
الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً). وكانت بنو إسرائيل قد أخطأوا خطيئة ، فأحبّ الله أن