الصفحه ١٢١ : أورد الطبريّ أيضا هذا التفسير ولكنّه لم يرتضه وردّ عليه
معتمدا على قواعد من لغة العرب ، ورجّح تفسيرا
الصفحه ١٤٢ : ] (٢) (إِلى عَذابِ النَّارِ
وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) (١٢٦).
قوله : (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ١٥٤ : تاركه دم. انظر مثلا :
الجيطالي قواعد الإسلام ج ٢ ص ١٥٥. ورجّح بعض المحقّقين من الأصحاب فرضيّته فلا
يتمّ
الصفحه ١٢٤ : : (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ
عَلى حَياةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ
أَلْفَ
الصفحه ٢٥٠ : ألف دينار ومائتا دينار (٢). وقال بعضهم : ثمانية آلاف مثقال من ذهب أو فضّة. وقال
بعضهم : القناطير
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوسلم
ممّا ذكر الله غير ألف من الملائكة مردفين. وذكر الثلاثة والخمسة بشرى. ما مدّوا
بأكثر من هذه الألف
الصفحه ٣١٣ : ، استمتعت بها على عوجها (٤).
__________________
(١) وردت الكلمة في
المخطوطات ق ، وع ، ود ، بالألف
الصفحه ٤٧٨ : على ما في الكتاب.
ذكروا أنّ سورة
الأنعام نزلت كلّها جملة ، شيّعها سبعون ألف ملك. ومع هذه الآية
الصفحه ٤٩٦ : : «(أَنَّها
إِذا جاءَتْ)
ألف إنّها مكسورة على ابتداء إنّها أو تخبير عنها. ومن فتح ألف أنّها فعلى إعمال
الصفحه ٨ :
لقد طويت الألف
سنة وتزيد ، قضتها المخطوطة في علم الغيب ، وعلم العارفين بأسراره سبحانه وتعالى
الصفحه ٣٢ :
وقد ألّف المؤلّف
كتابه هذا في التفسير بعد كتاب له في الحديث ذكره ابن الجزريّ وآخرون باسم «الجامع
الصفحه ٧٤ : وكذا بين ظهراني كذا
وكذا من السورة. وقد نزل المكّىّ قبل المدنيّ. وإنّ هذا التأليف الذي ألّف بين
السور
الصفحه ٨١ : يدريك
أنّها إحدى وسبعون سنة؟ فقال لهم حيي : أمّا الألف فهي في الحساب واحد ، واللام
ثلاثون ، والميم
الصفحه ١١١ : : (اهْبِطُوا مِصْراً)
: يعني مصرا من
الأمصار. وتفسير الكلبي : اهبطوا مصر ، بغير ألف ، يعني مصر بعينها (فَإِنَّ
الصفحه ١١٦ : قَسْوَةً)
: «أو» في هذا الموضع بل ، أى : بل هي أشدّ قسوة. وهو كقوله :
(وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ