الصفحه ١٢٨ : بينه وبين على وانتهى الامر بامامة معاوية في
الشام وسلّم الحسن بعد قتل على الخلافة الى معاوية سنة ٤١ ه
الصفحه ٢٢٢ : نظره مثل كفار العرب وعبدة الاوثان ، وقال عن بلادهم
«انها دار حرب ، وحلل قتالهم وقتال اطفالهم وو نسائهم
الصفحه ١٣٦ : إلى جعفر عم المنصور العباسى فضربه سياطا
انخلعت لها كتفه ، وسأله المنصور ان يضع كتابا للناس يحملهم على
الصفحه ١٩٤ : زرادشت ، فنسب اصحاب المزدك إلى
زند [فقيل زندى] لانّه زعم ان فيه تاويل الابستا. (ابن كمال پاشا : رسالة في
الصفحه ١٦٥ :
(١ ـ ٦٧ ه) من
زعماء الثائرين على بني اميّة ، من أهل الطائف انتقل منها إلى المدينة مع أبيه ،
في
الصفحه ٢١٤ : ، وانهم اغروا ابنه محمّدا بالدعوة لنفسه بعد ابيه ،
وجاء في التاريخ ان محمّد بن اسماعيل اضطر إلى ان يترك
الصفحه ١٧٦ :
في السماء إله وفي
الارض إله ، ان الّذي في الارض غير إله السماء وآله السماء غير إله الارض وان إله
الصفحه ٢١٦ : الاسماعيلي إذ ذاك هو عبيد الله المهدى فهرب مع بعض
أفراد اسرته من سلمية إلى الرملة فتبعه القرامطة ، فاضطر
الصفحه ٣ : والسلطان ، وهم الأنصار ودعوا إلى عقد الامر
لسعد بن عبادة الخزرجي.
٥ ـ وفرقة مالت إلى بيعة أبي بكر بن أبي
الصفحه ٣٥ :
ولودا فدعا ربه
فجعلهما كذلك ، وانّه لم يزل من ذلك الخفاش والخطاطيف بقية إلى ان خرج السودان
الصفحه ٥٣ : البيان يدعو (٢) إلى معمر انّه الله (٣) وصلّى وصام وأحلّ الشهوات كلّها ما حلّ منها ، وما حرّم
وليس عنده شي
الصفحه ١١٢ : ونصبه له إماما ونصه على
اسمه وعينه ، ولا يجوز ان يشير [a ٩٩ F] الامام بالامامة والوصيّة إلى غير
إمام فلا
الصفحه ١١٣ :
٢١٣ ـ وقالت فرقة
من
النفيسية انّ الامامة كانت
لمحمّد بن علي وإليه أوصى أبوه ولم يوص إلى غيره
الصفحه ١٢٦ : سيفا من خشب بعد وفاة
النبيّ صلىاللهعليهوآله ولم يشهد شيئا من حروب الفتن الى ان مات بالمدينة (الاصابة
الصفحه ١٥٦ : ، جعل اميرا على المدائن
فاقام فيها إلى ان توفى ، روى له البخارى ومسلم ٦٠ حديثا (طبقات ابن سعد ٤ : ٥٣