الصفحه ٢٣٨ :
التجمل والمروة ، كتاب الامل والرجاء.
قال النجاشى انه
ثقة عين كثير الرواية حسن التصانيف روى عن ابى جعفر
الصفحه ٢٢٠ : هذه الامة في الكتاب الّذي مع القائم ، لما يأتيهم
به حتى ينكره ناس كثير فيقدمهم ويضرب اعناقهم. وفي
الصفحه ٢٤٩ : الاسواق وغلّقت الدكّاكين
وركب بنو هاشم والقوّاد والكتاب وسائر الناس إلى جنازته ودفن في البيت الّذي دفن
به
الصفحه ٢٠٨ : اصحاب الصادق. والتحقيق ان البجلي واحد وثقة وهو
صاحب كتاب قضايا أمير المؤمنين رواه عن الباقرين كما ذكرناه
الصفحه ٥٧ : ، وزعموا ان من عرف هؤلاء
بهذه المعانى فهو مؤمن ممتحن ، موضوع عنه جميع الشرائع ، والاستعباد محلّل مباح له
الصفحه ٢١٤ : مؤرخو الاسماعيلية ان قصة وفاة اسماعيل في حياة ابيه جعفر التمويه والتعمية
على ابى جعفر المنصور العباسى
الصفحه ٩ : ـ وقال ابراهيم النظام ومن قال بقوله : الامامة تصلح لكلّ من كان قائما بالكتاب
والسنة لقول الله عزوجل إن
الصفحه ١١٩ :
وقالوا : ان الله تعالى ورسوله لم ينصّا على رجل بعنيه واسمه وانّ الامامة شورى
بين خيار الأمة وفضلائها
الصفحه ٢٥١ : الكشي في
رواية انّ عليّ بن محمّد العسكرى لعنه. وقال في رواية اخرى انّ أبا الحسن العسكرى عليهالسلام أمر
الصفحه ١١ : وعمر واجمعوا جميعا أن عليا خير القوم جميعا وافضلهم.
وهم مع ذلك يأخذون باحكام أبي بكر وعمر ويرون المسح
الصفحه ٢٣٦ : الخبر إليهما انكرا موته واذاعا في الشيعة انه لا يموت
لانه هو القائم. فاعتمدت عليه طائفة من الشيعة وانتشر
الصفحه ١٦٠ : مؤخرا على «مجموع في الفقه» رواه ابو
خالد الواسطى عن زيد بن على» فان صحت النسبة كان هذا الكتاب اوّل كتاب
الصفحه ١٤٤ : ليجمع امتى على ضلال ، وفي رواية آخر : «امتى لا تجتمع على الخطأ او
على الضلالة» ، وفي رواية آخر : «ان
الصفحه ٢٣٣ : الصادق ، وقال في الفهرست عبد الله بن بكير فطحى المذهب
إلّا انه ثقة. قال الكشى : قال محمّد بن مسعود ، عبد
الصفحه ١٥٠ : ولد بالكوفة وتفقه
بالحديث والرواية ثم لزم أبا حنيفة فغلب عليه «الرأى» وولى القضاء ببغداد ايام
المهدى