الصفحه ١١٥ : إماما متى ما ولدت فإنّه لا يجوز [a٢٠١
F] وكذلك الإمام ، واحتجّوا بالخبر
الّذي روى عن جعفر أن القائم يخفى
الصفحه ٨ : الخروج معه وذلك للخبر
الّذي جاء عن النبيّ صلىاللهعليهوآله انّه قال : الائمّة من قريش.
٣٠ ـ وقالت
الصفحه ٩١ : القائم المهدي فلا يجوز
تكذيبها ، وقد ورد علينا من خبر وفاته مثل الّذي ورد علينا من خبر وفاة أبيه وجده
الصفحه ١٩٢ : طريق الشعبذة انّه يكلّمه ويناجيه حتى رفع خبره إلى بعض الخلفا وقيل هارون
الرشيد فاخذه واراد ضرب عنقه
الصفحه ٢٢٩ :
عداوة دعت إلى
تبديل المؤمن بالشيطان ، اما اختلاف الرواية في اسمه ، انه قد ينسب مؤمن الطاق إلى
الصفحه ١٥١ : كانوا مغفورا لهم لما روي في الخبر «ان
الله اطّلع على اهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم» وابتدع في
الصفحه ٢١ :
من وقتها ، ثم
اتصل خبر موته فقالوا الّذي نعاه كذبت يا عدو الله لو جئتنا والله بدماغه (١) ضربة
الصفحه ٢٢١ :
الصافى مثله. وفي
الاحتجاج للطبرسى في ص ٨٢ في رواية ابى ذر انه قال : لما توفى رسول الله
الصفحه ١٣٤ : وتعظيمه وترك الاستكبار عليه وقال انه يزيد و
لا ينقص ، وزعم
غسان هذا في كتابه انّ قوله كقول ابى حنيفة فيه
الصفحه ١٧٥ : كتاب المقريزى والبغدادى والطبرى وابن قتيبة جاء اسمه «بيان بن سمعان
النهدى. زعم ان معبوده انسان من نور
الصفحه ٢٤٢ : خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ ،
وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا). قيل ان يحيى قال له اترابه من الصبيان يا
الصفحه ٢٠٥ : ، ولما ولى المهدي العباسي ، طلبه
فلم يقدر عليه ، فنادى بامانه ان ظهر ، فبلغه خبر الامان ولم يظهر إلى أن
الصفحه ١٣٧ :
اعلم انّ المقياس
الّذي يردّ المسلم أفعاله ويبنى عليه احكامه ، إذا لم يحكمه سلطان العرف ، هو كلام
الصفحه ١٢٩ : المتعصبين
الذين رأوا انّ الفصل في موضوع خلافة النبي لا يصح ان يوكل الى البشر ، بل ينبغى
الاحتكام فيه إلى
الصفحه ١٢٢ :
قال ابن المطهّر
المقدّسى في كتاب البدء والتاريخ (٥ : ١٢٣) «لما اختلف المسلمون في امر الامامة