صفوان :
وقرئ :
بفتح الفاء ، وهى قراءة ابن المسيب ، والزهري ، وهو شاذ فى الأسماء ، وبابه المصادر ، كالغليان ؛ والصفات ، نحو : رجل صيمان.
٢٦٥ ـ (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ
أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
ربوة :
قرئ :
١ ـ بفتح الراء ، وهى قراءة ابن عامر ، وعاصم.
٢ ـ بضم الراء ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بكسر الراء ، وهى قراءة ابن عباس.
٤ ـ رباوة ، على وزن كراهة ، وهى قراءة أبى جعفر ، وأبى عبد الرحمن.
٥ ـ رباوة ، على وزن رسالة ، وهى قراءة أبى الأشهب العقيلي.
أكلها :
وقرئ :
بضم الهمزة وإسكان الكاف ، وهى قراءة الحرميين ، وأبى عمرو.
تعملون :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، على الخطاب ، وهى قراءة الجمهور ، وفيه التفات.
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة الزهري ، وظاهره أن الضمير يعود على المنافقين ، ويحتمل أن يكون عاما ، فلا يختص بالمنافقين بل يعود على الناس أجمعين.
٢٦٦ ـ (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها
مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَأَصابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفاءُ فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ فَاحْتَرَقَتْ
كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ)
ضعفاء :
وقرئ :
ضعاف ، وكلاهما جمع ضعيف ، كظريف ، وظرفاء ، وظراف.