الصفحه ٣٣٤ :
الدّلالة على وجوب
الاحتياط ، مضافا إلى ضعف سند بعضها.
أمّا
رواية عبد الله بن
وضّاح ، فلأجل
الصفحه ٣٩٠ :
ليلة وحده ، ومن
ملاحظة الفعل في كلّ ، واقعة مستقلّة ، فيدور الأمر بين المحذورين فيتخيّر المكلّف
الصفحه ١٠٩ :
__________________
(١) وسائل الشّيعة :
ج ٥ ، كتاب الصّلاة ، الباب ٢٣ من أبواب الخلل الواقع في الصّلاة ، الحديث ٩ ، ص
٣٣٧ و ٣٣٨
الصفحه ٢٤٨ : الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، بعثه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في صدقات بني المصطلق ، فخرجوا
الصفحه ٢٥٣ :
الأوّل : أنّ التّفقّه في الدّين كما يكون ـ في الأعصار المتأخّرة
وعصرنا هذا ـ بالنّظر في الكتاب من
الصفحه ٧٥ : تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ)(٢).
تقريب الاستدلال
هو أنّ هذه الآيات ظاهرها جعل المؤاخذات والعقوبات على ما في
الصفحه ١٦٣ :
الاصول والأمارة المخالفة للواقع ، ومعه لا مانع ولا محذور في التّرخيص الفعليّ
على خلافها ، لا محذور اجتماع
الصفحه ٢١٣ :
والحكم فيها ـ أيضا
ـ هو الحكم في الصّورة الاولى.
الصّورة
الثّالثة : فرض عدم ثبوت
تواترها ، مع
الصفحه ٢٢ : ، ونظير ذلك ما يقال ابتداء : «الإنسان : إمّا مسلم ، أو
مشرك أو أهل الكتاب» ثمّ يقال بعد هذا التّقسيم : إنّ
الصفحه ١٩٧ : بالإفهام بالإضافة إلى
الكتاب والسّنّة ، فظواهرهما تكون حجّة لهم بلا فرق بين كونهم مخاطبا في الخطابات
أو غير
الصفحه ٢٤١ : عند
مذهب الشّيعة ، وكذا ادّعى الطّبرسي قدسسره أنّه لا يجوز العمل بالظّنّ عند الإماميّة إلّا في بعض
الصفحه ٢٧١ : : أصالة البراءة
*
الاستدلال بالكتاب
*
الاستدلال بالسّنّة
*
الاستدلال بالإجماع
*
الاستدلال بالعقل
الصفحه ٣٩٣ :
الاستدلال بالكتاب........................................................... ٢٨١
الاستدلال بالسّنّة
الصفحه ٢٥٩ :
واجيب عن هذا الإشكال ، بأنّ التّفقّه في تلك الأزمنة لم يكن
بهذه الصّعوبة المتحقّقة في عصرنا
الصفحه ٩٩ :
والّذي يسهّل
الخطب ، أنّه لم نقف في الكتاب والسّنة على مورد اخذ فيه العلم موضوعا على وجه