الصفحه ٢٠٠ : ! قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونزل به الكتاب من الله عزوجل ... فقال تعالى : (وَامْسَحُوا
الصفحه ١٩٨ : الخاصّ من
ذرّية نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وما ورثك الله من كتابه حرفا ... يا أبا حنيفة! إذا
الصفحه ٢٤٨ : الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، بعثه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في صدقات بني المصطلق ، فخرجوا
الصفحه ٣٨٤ : الحيض ، فعلت حراما ، وعلى
تقدير الطّهر ، تركت واجبا ، ولأجل هذا ، يكون العلم الإجماليّ منجّزا بالنّسبة
الصفحه ١١٩ : ودانوا بالبدع ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : كلّ بدعة ضلالة ...» (١).
وأمّا الطّائفة
الصفحه ٢٤٩ :
بقتله ، فرجع إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : إنّهم منعوا صدقاتهم ، وكان الأمر بخلافه
الصفحه ١٥٩ : المحقّق النّائيني قدسسره لدفع هذا المحذور على فرض الانسداد ، فقال : «فإنّ المكلّف
لا يتمكّن من استيفا
الصفحه ١٠٨ : :
منها : رواية زرارة ، «قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : رجل شكّ في الأذان وقد دخل في الإقامة ، قال : يمضي
الصفحه ١٩٩ :
ثانيتهما : رواية زيد الشّحام ، قال : «دخل قتادة على أبي جعفر عليهالسلام فقال له :
أنت فقيه أهل
الصفحه ١٩٤ : ، فلا مجال ـ أيضا ـ للتّفصيل بين ظاهر وظاهر ، ولا بين مستمع ومستمع ،
وكيف كان ، فأصل حجّيّة الظّاهر
الصفحه ٢٧٠ : بخبر مسلم صادق ، كرواية إسحاق
بن عمّار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «سألته عن رجل كانت له عندي
الصفحه ٢٩٣ : ، فيحلف بالطّلاق والعتاق
وصدقة ما يملك ، أيلزمه ذلك؟ فقال : لا ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٨ : : «إنّ المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه ، ولكن أتاه عن ربّه
فأخذ به» (١).
ومنها : ما عن رسول الله
الصفحه ٢٥٠ : همّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للغزو مع بني المصطلق ، ولكن ظاهر الآية يقتضي همّ الأصحاب
لذلك
الصفحه ٣٢٨ : صالح ، عن الصّادق عليهالسلام عن آبائه عليهمالسلام : «قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في