الصفحه ١٨٠ : ، فنشر لى رهط من الأنبياء ، فصليت بهم.
وإذا أنا بالمعراج ، وهو أحسن ما رأيت ، فعرج بي ، فرأيت فى سما
الصفحه ٤٩٠ : لا
يليق بالأنبياء ، وإنما يجوز على غيرهم ؛ إذ الأولياء يترقون عن هذا المقام فكيف
بالأنبياء! وقال
الصفحه ٥٨٠ : أبلغ فى التخويف والتحذير من قوله فى الأنبياء : (فَاعْبُدُونِ) (٢) ؛ لأن هذه جاءت عقب إهلاك طوائف كثيرين
الصفحه ٥٤ : ، وبعالم الأرواح الذي هو مظهر أرواح الأنبياء والرسل ، فلا
يغيبون عن الله ساعة ، ولا عن رسول الله
الصفحه ٦٤ : ؛ لأن
الحق تعالى لم يحك لنا قصص الأنبياء بألفاظهم ، وإنما ترجم عنها بلسان عربى ،
فينزل على رعاية مقتضى
الصفحه ٦٥ : البيضاوي : وفيه دليل
على أن العصمة للأنبياء بتوفيق الله وحفظه إياهم ، وهو بظاهره لا يتناول أحفاده
وجميع
الصفحه ١٠٩ : ، يحييهم بعلمه من موت الجهالة. ه.
وقال القشيري فى
قوله : (عَلى مَنْ يَشاءُ
مِنْ عِبادِهِ) : على الأنبيا
الصفحه ١٨٨ : ،
واستكبر عن اتباعه ، عذبناه بما يستحقه. وهذا أمر قد تحقق بإرسال آدم عليهالسلام ومن بعده من الأنبياء الكرام
الصفحه ٢٠٧ : إشارة إلى تفضيل نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم ؛ فإنه مذكور فى الزبور ، وهو أنه خاتم الأنبياء ، وأمته
خير
الصفحه ٢٨٥ : اصرار على ذنب ، إلا الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ وقد قال الشاذلى رضي الله عنه : من لم يغلغل فى علمنا
هذا
الصفحه ٣٣٩ : عظم النعمة التي أعطاها الله تعالى إياه ، فى مقابلة
من اعتزلهم من الأهل والأقارب ، فإنهما شجرة الأنبيا
الصفحه ٤٨٠ : بينى وبينه ، لا يسهو إذا سها الناس ، أولئك كلامهم كلام الأنبياء ، أولئك
الأبطال حقا ، أولئك الذين إذا
الصفحه ٤٨٨ :
قلت
: تسليط الشيطان على
بشرية الأنبياء الظاهرة : جائز وواقع. وأما الأمراض المنفرة ، فإن كانت بعد
الصفحه ٥٠٧ : المرسى رضى الله عنه : الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ خلقوا من الرحمة ، ونبينا صلىاللهعليهوسلم هو عين الرحمة
الصفحه ٥٨٩ : ، يغنيك عن التصدي لنيل ما
يكون فى حصوله منهم مطمع. وهذه كانت سنّة الأنبياء والمرسلين ـ عليهمالسلام